نَبوحُ بِ خَلَجاتِ أَنْفُسِنا لَعَلنا نَستَريحُ مِنْ وَخْزِ انْقِباضاتِها وَ انبِساطاتِها بِ دَواخِلِنا ،
وَ هذا الّرَجاءُ وَ الْمَقْصَد ،
وَ إِلا فَ ما فائِدَةُ الْبَوْحِ إِنْ لَمْ يَكُن لَهُ صَدى ..؟!
سَ أَبوحُ عَلني أَقْتُلُ بِ صَدْري ما يُضْرِمُ نارَه ،
وَ لَعَلي أُغذي بِهِ الْ فَرَحَ بِ داخِلي فَ يَكْبُر ..!
|