إنّي أَراهَا في الظَّلامِ مَنارَتي شَمْسٌ وَبَدرٌ لا سِواها نَجمَتي أحْبَبْتُها حُبَّ الصِّغارِ لأُمِّهِمْ وَبِقُرْبِها ألقَى اجْتَماعَ تَشَتُّتي
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني