عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-2025, 12:57 AM   #3
ملكة الإستطبل


الصورة الرمزية اسكادا
اسكادا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12377
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : 10-04-2025 (04:19 AM)
 المشاركات : 1,586 [ + ]
 التقييم :  16365
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام

1 إلى السيدة التي نسجت من الحروف أجنحةً للمحبة والاحتفاء



اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشمري

اسعد الله اوقاتكم بعبير الياسمين

على هامش مسامعكم

بثناء
تتلعثم
الحروف وهي تعانق المعاني
لتنسج بطياتها الكثير من الإحترام والتقدير والإعجاب
وأحيانًا تشي بعجزها
عن التعبير عندما تتكلم عن اشياء تفوقها معالٍ ورفعة وأدب
يتفق الجميع على أن بحضوره بكل قسم
يتلاعب باللغة

رفعًا ونصبًا وجرًّا
حسًّا و رسمًا ومعنًا

من القامات الأدبية نادرة الوجود
وله في الشعر حكايات تسمع لها الأفئدة
لتنبض إعجابًا بما كتب
ماتكتبه

يطربنا يفرحنا كما انها احيانا يبكينا كما انه دائما يذهلنا

عاد لبعد حيي بكل حب رواه من كل شيء

حضورًا طرحًا ردودًا
شعرًا نثرًا وخواطرًا


وقبل ان يورق منتدانا من عطائه
أورقنا نحن بهذا العطاء

اسكادا

دعني ابارك لسموك الكريم هذا الألفية الأولى
التي لكل حرف منها يشار لك بالبنان
لأنها تعجز الحروف عن وصفها قبل اللسان

الف مبروك واسأل الله ان تكون شاهدًا لك لا عليك
كما اننا نطمع بالكثير من سموكم الكريم
فالنبع الصافٍ لا يجف أبدًا
وهذا الألفية ليست إلا قطرات من نبع إبداعك العذب
وقبل الختام
اعترف بعجز الكلام
عذرًا عن تقصير حروفي فقد فقتها
مقامًا ورفعة

تقبلوا تحياتي

ريم


إلى السيدة التي نسجت من الحروف أجنحةً للمحبة والاحتفاء،

“ريم”، يا زهرةً عبقة في بستان هذا المنتدى، قرأت كلماتك فإذا بها ليست مجرد حروف، بل سيمفونية تعزف على أوتار الروح. لقد سكبتِ من جمالك على هذه الألفية الأولى ما جعلها تتوهج أكثر، كأنها احتفاء بالأثر قبل العدد، وبالمعنى قبل المبنى.

كيف لي أن أرد على نهر من العذوبة؟
كيف أشكرك وأنتِ قد أحطتِ الحرف بوشاحٍ من التقدير والرقي؟

كلماتك كانت كمرآة رأيت فيها رحلتي هنا بأجمل صورة، وجعلتني أشعر أن كل ما كتبته لم يكن سوى مقدمة لعطاءٍ أجمل، ومرحلة أولى لمسيرتي بينكم.

إن كانت هذه الألفية حكايةً كتبتها الأيام، فإن إشادتك هي ”الصفحة الأجمل" فيها.

فالحروف التي نثرناها في الأقسام، واللحظات التي قضيناها بين السطور، لم تكن لتزهر دون هذا المناخ المليء بالمودة والإلهام.

لكِ مني كل الشكر والامتنان، ولحرفك كل التقدير والإعجاب.
ما خطته أناملك هو وسام أضعه على جبين هذه الألفية، وهو دافع لي لأن أكون عند حسن ظنك دائمًا.

دام حضورك بهيًا كالشمس، ودام قلمك رقيقًا كندى الفجر.

مع خالص المحبة والتقدير،
اسكادا



 
 توقيع : اسكادا

أنا هنا لأفجر الصمت بكلمات، ولكني لن أضمن ماسيحدث بعدها..!


رد مع اقتباس