السر الذي أود أن أخبرك به:
هو أن جميعنا يحمل بين طيات روحه حكايات لم تُكتب بعد، مشاعر لم تُعبَّر عنها، وأسرار لم تخرج إلى النور. لكن السر الأعمق من ذلك هو أن كل واحد منا يمتلك القدرة على أن يكون بطلًا في قصته الخاصة، وأن يصنع لحظات التغيير في الوقت الذي يقرر فيه أن يخرج عن المألوف.
لا تظن أن هناك شيئًا مستحيلاً أمامك، فما تحتاجه ليس أكثر من لحظة إيمان داخلي، ومفتاح سر لا نراه إلا حين نختار أن نعيش بحرية داخل أنفسنا. السر الذي ربما لا تعرفه هو أن عالمك الداخلي هو الأكثر تأثيرًا على واقعك الخارجي. أنت لست ضحية لظروفك، بل صانع لحظاتك.
|