مثلي وقفت … تلمس جروحي وحيرتي
مراقب عام
تموت الأمنيات ويجبر الله الخاطر المكسور
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
الطيب الله يحبه... كيف ماحبه ؟
وقلب الزير قاسي مايلينا
ذكرتك تحت قمرا في ديارٍ مابها طرياك
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
ما كنت أعرف إن المكان اللي يضمّك موطني
خذني معك لو ماتبيني انا أبيك
مراقبه عامه
انا مابي نهار الناس .. انا مجنونه في ليلك ..!
كان الأمل أني مع الوقت بنساك
جيت المكان اللي لنا فيه ذكرى