مؤخراً تصالحنا مع فكرة الهزيمة ، لم نعُد نطمح بالنصر الدائم في كافّة معاركنا.. لكن لا زالت أمانينا ، كل أمانينا ألّا نُهزم على يد الأحبة
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني