السّلامُ الداخلي قائم على المسرات الصغيرة
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
يابنت قلبي لاعته قشر الأيام حتى الليالي السود زادت جراحي!
سلسالها بين الدفاتر والاوراق!
أُحل لك ما أُحرمه لغيرك... وأُحرّمكَ كما أُحل لك... وأستثنيك... مثلما انني أحيانًا لا أعرفك
ليتك تقرئين ما بداخلي من شوق
أنتي السماء بدت لنا واستعصمت بالبعد عنا
أنتِ الأمان والزمان والمكان تمتلكين آمان قلبي وطمأنينةً روحي خذيني نحوك... أنت بعد أمي
أشتقت لك... طبيعي الشوق ما هزّك