عــُذراً " مُشبعة بـ عبدآلعزيز " ! /
سأغيب , وأختفي وسَطَ الزحَام , وسأترك لكِ عبارة " لن نجد بعضَنَا " للوفــَـــاء !
وتحتُهَا شيء من " كأآبه "
رحله /
وحدُهـُ الغيَاب من سيستطيع أن يفسـّر لكِ جلّ أخباري المُتزاحمة بـ " أعذاري "
حينمَا لم تُصغي لنبراتي المُرتمية عليكِ عندمَا كُنتُ بحاجة التصريح لكِ بشيءٍ من " وقعِ قـَدَرْ ! "
صــُورهـ /
ستكونينَ أمَامي ولا بديلَ لعينَاي للهروبِ منكِ إلا بحالة لفّ جَسَدي بشيء من قمَاش
لاتحتاجَهُ عينَاي لأنّهَا حتماً " ستكُونُ مُغلقة " !
لن أعدكِ بـ " خلاف ذلك "
دعــــوهـ /
دعي لتلكَ الفتيـَات الآن حق مُمَارسة " شيء من إعجَاب وُملاحقة "
فلم يعُد بإمكانُكِ الدفَاع عن ذلكَ " الطفل "
لأنّهُ بكل بسَاطة " كَبُرْ " ولم يعُد يتقيـّد بقوانين النسَاء اللاتي لايمتلكنَ أكَثَرَ من قلب !!
شُكراً عليكِ ! /
فأنتِ من جَعلتني أجرّب الجرح حتــّى أقصـَاهـ
ولولا وجودكِ لم أكن لأصدّقَ أن هُنالكَ من يفضـّلَ البقاء مُغمض العينين
مُشرّع القلب , يكتفي بأن يغرَقَ بجمَال " أُنثى "
لايليقُ مُقارنتهَا بسواهَا عَدى " وفـَاءاً " وأنهَا أكثر مرارة من جميع النسَاء !
هُروب /
لن أتمَادى بـ " الذنب "
وسأكتفي بأنني " أشعرتُكِ بِه "
وكَانَ يجدُرُ بكِ " ألا تَدفَعيني نَحوَهـ " !
فاصله /
أظُنّ " واللهُ أعلم " أنّني مُمتلئ بك " !
والهروب منكِ قد يُسجـّلُ رقماً جديداً بقائمة " ضحاياكِ " المُنهَكين !
ولا أريـــدُ أن أُفرِغَ طَاقتي بالكتابة كثيراً عنكِ ..
لأنني وبـ " إختصَار "
" حينمَا يكونُ الحديثُ عنكِ قد لاأعي ماأقول " !
ولاتزال الكلمات الموجعه اللذيذه تتوالى
وأزداد يقيناَ أن بعض القلوب غذائها الوفاء
أبهاها ماكان ثابتا بعد الإمتحان !
وأعمارنا تحسب بحجم جروحنا
حين يولد الجرح يبدأ العمر بالتلاشى
وحين يندمل.. يكون العمر.. ياضيعة العمر..قد أنتهى...
أتيت بثورة حرفك فاستمعنا إلى صوت حرفك
زداك الله جمالاً على جمال حرفك
و بهاءً كبهاء العربية على باقي نظيراتها من اللغات
زيدوا من هذا الجمال
.
.
.
تَتَأفـّفُ الأنفـَاس من مُزاحَمتِهَا لشيء من ذكرى
ويبقى الفؤاد مُرتبط بدقائق ولَحظَات " لاتُنسَى "
وكم أصبحتي مُتمَكنة من " روحي " ومُلاصقة لأحَاسيسي
قَبلَ أن أبوحُ لكِ عن " إنكسَار الأمَل "
x
x
الخيالي ,, مَرحباً ياأخي بـ عطر حضوركَ الجميل في صفحتي
لاأعتقد أن هُنالكَ شيء " أكَثَر جمالاً وسعادة " بالنسبةِ لي خلاف تواجدكُم معي
وكم أنَا سعيد بحضورك وأفتخر بحروفِ إطرائكـ ـ ..
أتمنّى أن ماأتى بصفحتي من أحرف إرتقى لسموّ إطلاعكـ ـ
شُكراً لعطركَ الجميل بهذا التواجــد
ودمــــــــــــتَ بكل صحة وسلامة
.
.
.
مؤلمٌ هوَ الإحسـَاس بـذهَاب " الراحة "
ومَا يُطمئنُ القلب حينمَا نتذكّر أنها لم تحصُل بالأصل بل كُنّا نوهِمَ أنفُسُنَا بِهَا
ومؤلمٌ أيضاً حينمَا نتيقـّن بأننا مهمَا نطقنَا من أحرف " لن نُغيــّرَ شيء " !
وليسَ هُناكـ مايُطمئنُ القلب !
وكم للألمِ بقيـــّة !
x
x
قافية الأثــَر .. أمل قدومكِ كَان يُراودُني لتواجدكِ هذه الأيــَام
والذي أتمنــّى أن يستمرّ ..
فأنا أعي جيـــّداً ما وراء هذا " المُعرّف " من ثقافة وقوّة طَرح وبلاغة
وهُنالكَ إحسَاس يستحوذ على مشاعري وأنا أقرأ تواجدكِ بهِ شيءٌ من " فَخر "
شُكراً لتكليف نفسكِ عناء الرد والتواجد في صفحتي
آملاً أن يكون ماأتى بهَا إرتقى لسموّ إطلاعكِ وشخصك
تحيـــّة تحملُ من عذوبتكِ الشيء الكثير
مع واااافر أمانيي لكِ بكلّ خير ياأختي ..
عبد العزيز انت راااائع راائع
دائما يسبقني الجميع لقراءه خواطرك رغم حرصي الشديد على متابعتها
لا املك من عبارات الشكر سوى اهداءك قبلات اخت صغرى لك
تحياتي ... أسماء
.
.
.
ذكرى تسترسِلُ الأحلامِ معهَا لـ زَمَنْ وقد تتوقـّف لمُجرّد إنتهاء أمنيـَات
قد تكُونُ النهاية " إبتسامة ساخرة " بـ وجه إرتَسَمَ بهِ حالاتُ إضظراب
لم يَعد هُنالكَ أي دافع لـ الحديثِ أكثر !
x
x
ميزتي قو بأسي ,, صباحكِ مُعطـّر بعبيرِ الزهور
وأهلاً وسهلاً ياسيــّدهـ بهذا الحضور
يتبعثرُ السكون , وأحسُّ بشيء يدفع قلمي للأمَام
ربما تشجيعكم وربما شيء آخر ..!
بكلا الحالتين أنا سعيد بمُشاركتكم لي بهذهِ الصفحة " وأفتخر بذلك "
فشُكراً على تكليف نفسكِ عناء الحضور
وشُكراً على نثر شيء من عبيركِ هَاهُنَا
تحيــــّاتي لكِ مع وااافر أمنياتي بكلّ خير
حينما نقرأ لعبد العزيز فنحن حتما نقرأ
نص نخبوي من الدرجة الاولى
رغم وضوحه وسلاسة حروفه
الا انه مشاب بشئ من الرمزية قد يصعب ع الكثيرين
فك رموزه ...
لا اعلم قد اكون مخطأه لكنني هكذا اقرؤك هذا الصباح
ودون تسرب للمل ادمن نصوصك دائما ..
فلا تطل الغياب عن شرفات الاصحاب ...
.
.
.
كُتلة من الضعف قد أحسُّ بهَا تحملُ شيء من ملامِح لاأحبّهَا
وأراوغُ بتفكيري وأتجاهلُ جميع النتائج
طَمَعاً بعيش القليل من أحلام باتت في رُكن الماضي !
x
x
أنفَاس الرحيل .. مايحملُ تواجدكِ من عطر يبقى مُلازماً لذاكرتي وقت ليسَ بالقليل
شرّفني حضوركِ هذا الصبـَاح وأسعدني ياأختي
ولاتعيري ياسيــّدتي الكريمة رمزيتي بشيء من إهتمَام
فأنا كذلكَ أفضـّل ..
فبعضُ الجراحَات الأفضل عدم إيضاحُهاً
أيضاً كذلكَ أفضـّل عدم تحرير بعضٌ من حواسّ كـ كلمَات !
شكراً ياأنفَاس على تشريفي بهذا الحضور
وشكراً لكِ إطرائكِ الذي أخجلني كونُهُ منكِ
واااافر تحيــّاتي لشخصك مع أطيب الأمَاني لك
دمـــــتِ بصحة وسلامة وحقق الله أمانيك ..