[grade="00BFFF 4169E1 0000FF 0000FF 00008B"]لماذا نبحث عن احبائنا في لحظات انكسارنا
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع مهم كثــير
بالنسبه للكثــير مناا ..
وانا وحده منهم كمان !!
واحتااج اجابه وتفاعل من الكل ..
والله يوفقنا إن شاء لله
والموضوع هو
(( لماذا نبحث عن احبائنا في لحظات انكسارنا !!! ))
.....
.....
تمر بنا الايام ...ويدور بنا الزمان ... ننسى اشخاصاً وقلوباً أحبتنا يوماً ...
تأخذنا الحياة بدوامتها فلا نشعر بدوران عجلاتها ...
لكننا نقف يوماً ما لنجد انفسنا نبحث عنهم في الذاكرة ...في الاماكن التي جمعتنا بهم ...
في الصور التي مازالت تحمل خيالهم ....في الشوارع التي تحتفظ بآثارهم ....
نبحث عنهم في لحظات انكسارنا لاننا نعرف ان ليس من احد سواهم يحتضن ضعفنا ....يشاركنا ألمنا وحزننا
لا يوجد من يرمم مرايانا المحطمة سواهم ....انهم من عاشوا في القلب ...وتربعوا عليه دون ان نشعر بهم...
كلنا مر بتلك اللحظة التي فقد فيها صديق أو حبيب ...لكنه
عاد ليبحث عنه في لحظة انكسارة ....
لماذا نبحث عن أحبائنا في لحظات انكسارنا ؟؟؟
سؤال يحتاااج اجابه
تحياتـــــــــــي
رفيف[/grade]
التوقيع
ألا يا طفل لا تكبر.:.
.:. كذا اجمل...كذا اطهر.:.
.:. كذا لا هم يتراكم.:.
.:.كذا لا ضغط لا سكر.:.
.:. ترى اكبر كذبة عشناها.:.
->.:.((يالله متى نكبر)).:.<-
.:. احلم قد ما تقدر .:.
.:. واذا خفت خبي احلامك
!!.:.بـــدفــــتــــر.:.!!
.:. ترى الأيام سراقة والأحلام تتبخر .:.
رفيف الغيم
شكرا على موضوعك الرائع
لماذا نبحث عن احبائنا في لحظات انكسارنا !!!
اعتقد اختي ان اهم شئ في الحياة وجود الاصدقاء بالقرب منك خاصه وقت الضيق
والحياة احيانا تلهينا عن اعز اصدقائنا ولكن نبحث عنهم عندما ننكسر ونشعر بألم الانكسار
فهم من يخفف عنا ألمنا
ابعد الله عنا وعنك الحزن والهم
سهر
ألا يا طفل لا تكبر.:.
.:. كذا اجمل...كذا اطهر.:.
.:. كذا لا هم يتراكم.:.
.:.كذا لا ضغط لا سكر.:.
.:. ترى اكبر كذبة عشناها.:.
->.:.((يالله متى نكبر)).:.<-
.:. احلم قد ما تقدر .:.
.:. واذا خفت خبي احلامك
!!.:.بـــدفــــتــــر.:.!!
.:. ترى الأيام سراقة والأحلام تتبخر .:.
ألا يا طفل لا تكبر.:.
.:. كذا اجمل...كذا اطهر.:.
.:. كذا لا هم يتراكم.:.
.:.كذا لا ضغط لا سكر.:.
.:. ترى اكبر كذبة عشناها.:.
->.:.((يالله متى نكبر)).:.<-
.:. احلم قد ما تقدر .:.
.:. واذا خفت خبي احلامك
!!.:.بـــدفــــتــــر.:.!!
.:. ترى الأيام سراقة والأحلام تتبخر .:.