اسره كريمه مكونة من والد وام وولدان وثلاث بنات تربة على الاسلام والاستقامه اسره محافظه مرت الايام وكبر الاولاد والبنات ونالو الشهادات العاليه جميعا 0 الاب ميسور ينفق على ابنائه بسخاء مرة الايام0 تزوج الابن الاكبر البالغ من العمر 26 عاما ونال وضيفه مرموقه 0 اما الثاني صاحب القصه التي نرويها الليله فقد منحه الله جمالا عظيما فمنذوا ولادته تروي امه قصته فتقول عندما وضعت ابني هذا كان سبحان الله كأنه بدرا وقد خفت عليه كثيرا حتى ان النساء الاتي كن ياتين لزيارتي يقلن غطي ابنك هذا عن الناس مرت الايام كبر الشاب تقول ام هذا الشاب كانت بعض الفتيات الا تي ينظرن الى ابني يقولون ياليت وجه ابنك هذا يكون لنا وتقول اخري ياليت لي انف ابنك هذا وتقول ثالثه لو اعلم ان ابنك هذا بهذا الجمال لما تزوجت حتى يكبر لعله من نصيبي مرة الايام وعندما كان يدرس هذا الشاب بالجامعه ذهب لزيارة اخوله بالقريه وعندما كان قريبا من منزل اخواله خرجت عليه فتاه في غاية الجمال والقوام ثم القت عليه السلام فرد عليها الشاب السلام ثم سألت كيف حال امك وعلى مضض قال لها طيبه لانه لايريد ان يتكلم معها مباشرة الوجه الى الوجه وعندما شاهدت الشاب لاينظر اليها قالت له وهي الطالبة في الجامعه ايضا ممكن تحضر لي الكتاب الفلاني لحاجتي اليه قال لها ان شاء الله وذالك لتخلص منها راح الشاب وسبحان الله بقيت هذه الفتاه لايعلم بحالها الا الله تنتظر مقدم هذا الشاب مرة ثانية الى اخواله وهى لا تهناء بنوم ولا ماكل او مشرب سارحة الخيال غارقة في حب هذا الشاب مرة الايام وقد حضر هذا الشاب لايصال امه لاهلها للسلام عليهم شاهدت الفتاه سيارة الشاب تعبر من جوار منزلهم بقيت تراقب حتى خرج لاداء الصلاه وفي طريق منزوي اتت اليه وسلمت وقالت هاه يافلان هل اتيت بالكتاب قال لها اسف لم اتذكر قالت طيب اسمع مني الان حصحص الحق انا لااريد منك كتاب انا اريدك انت 0 قال لها انا كيف 0 قالت شوف وقد سلب قلبها حب هذا الشاب وغطى حبه على كيانها والله رب المشارق والمغارب لو اتاني من في الارض جميعا لما اخترت عليك بديلا انت حياتي ففعل ماتشاء اريدك ان تتزوجني على الكتاب والسنه فان شيت ففعل وان شيئت فاثمي عليك انا احبك احبك احبك فهمت 0 قال الشاب خير ان شاء الله ذهب هذا الشاب وهو يفكر في هذه البنت ماذا يعمل وياها 0 انها تحبه وتريده زوجا على الكتاب والسنه وهي تنتظر اليوم الذي تراه قادما اليها لتعيش بجواره ولتفوز بحب هذ الشاب الذي اثر في وجدانها كثيرا 0 وسلب فكرها 000000 هذه القصه كامله فما ترون ايها الاحباب 0000000000000؟
العرض المتطور
