.....
./..
السلام يغشاكم يُمْنَه .. وَيُسْرَه ..!!
/
./.
... في السابق ومن غير لاحق كالعاده , كنت اسير على طريق الصداقاات لدي
حتى شدتني تلك المحطه التي اجبرتني على ان تكون لي موقفا, ومرفقا للصداقه
ومن هذا المنطلق اصبحت صديقتا لي , حتى انني متعمقا معها بصداقه قليل ماتمنح بهذا الزمان
وبعد فتره من الشهور انقلبت الحال الى اغتيال , ووداعة الانجبار الى بضاعة الاحتكار..
وصدمة الامانه الى خيفق الاهانه... ماهذه الاجناس؟؟ وماهذا الاختلاس؟؟
اين الدارس والممارس ؟ اين صاحب خلق كالالمااس وفرق بـ الحساس؟؟
اذا كنت انا بصداقتي لك صادقا متعمقا ,فليس المعنى من هذا الشعور اني لك عاشقا متشفقا محبا معذبا..
لا والف لا ... الم تقراي المثل القال ...
(( لكل صديقه طريقه بالصداقه وانا صديقه للعلاقه اللا مزيفه))
اسمعي يامن كنتي صديقه واصبحتي مضيقه....
ايتها السافله, الثامله, التافله, الباسله, الجاهله.....
ايتها المحدوده المردوده المفقوده المنبوذه المشذوذه....
.. اسمعي واقتنعي واردعي فأنا لي محبوبه تملك لب عقلي وقلبي وروحي ,
فانا فيها وامق وحياتي فيها وامقـــه
فحبيبتي لي ساحره, كاسره, جارحه, طارحه, صائده, بائده, مالكه, هالكه, عادله, واصله,( فقط لحظة حركة اهدابهأ)
ومن ثم كيف يقودك فكرك المريض البغيض الذليل البخيل
العوار الختار الى ظنون كالجنون , وهي ان تملكي قلبي وهو مملوك لدى مليكتي....
او يكون قلبي اليك خافق وانا في مليكتي غــارق...
لكن اسمعي ايتها التافهه الواهله , انا لم ارك ولن ارك لانك اكبر عارٍ غارٍ على نظر الانسان فكيف بصداقتك,
قبل علمي بهذه العناصر لديك كنت مستان من وجودك في حيااتي والحياة الانسانيه
.. حتى عزمت تلك العناصر على طردك من حيااتي وايضاً الحياة الانساانيه
(( واناا بدوري لك لا اقول اللى القاء بل الى الشقاء))
./.فـارس./.
ضــائع ./.