العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-2012, 09:43 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


Smile35 هذا هو الذكـر






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا هو الذكـر





حديثنا اليوم عن الذكر ـ ذكر الله تبارك اسمه وتعالى جده ولا إله غيره، فقد أمرنا الله بالإكثار من ذلك بقوله عز وجل: “يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا”، فهو أفضل الأعمال وأعلاها عند الله أجرا كما قال رسولنا عليه الصلاة والسلام: “ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم؛ فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟. قالوا: بلى. قال: ذكر الله”.


أصناف الناس مع الذكر

والناس مع ذكر الله أصناف، كما يقول الغزالي: فصنف لا يذكرونه أبدا ولا يعرفونه، فلا تسمع لله ذكرا في كلامهم ولا مناقشاتهم، وإذا سكتوا فليس لله وجود ولا أثر في أعمالهم وأفعالهم، فهم لا يرعونه في أمرهم ونهيهم، ولا في رغبتهم ولا رهبتهم. وصنف يذكرونه ولكن عجزوا عن فهم معنى الذكر. فظنوه لغوا على الألسنة لا فهما بالعقل ورضا بالقلب. وربما ظنه بعضهم مجلس رقص وقفز ووثب وتأوه وجذب. ثم قلوبهم بعد ذلك بعيدة كل البعد عن استشعار جلال الله وهيبته.

شرف الذكر وأقسامه

إن ذكر الله تعالى أشرف ما يخطر بالبال، وأشرف ما يستقر في العقل، وأشرف ما يتعلق به القلب، وأشرف ما ينطق به اللسان. ولكننا نريد أن نفهم معنى الذكر بما يتفق مع ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله. فمن يتصفح كتاب الله والسنة المطهرة يعلم أن الذكر نوعان ـ كما قال المشهداني:
أ- عام: فكل ما يتقرب به العبد لربه فهو ذكر لله عز وجل، فجوارح العبد لم تتحرك للطاعة إلا وذكر الله تعالى قد ساقها.
ب- خاص: هو ما يجري على اللسان والقلب من تسبيح وتنزيه وحمد وثناء على الله عز وجل. فمفهوم الذكر ليس قاصرا على ذكر اللسان وحركته، وإنما يجب أن يأخذ الذكر صورا كثيرة تتناسب مع أحوال الناس أو مع الأحوال التي يكون الناس فيها: فعندما يكون هناك أناس لا يعترفون بالخالق، ولا يؤمنون بالإله، ويكرهون الإيمان به فأعظم الذكر إقامة الحجة عليهم وأن نقول لهم كما قال سبحانه: “الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل له مقاليد السموات والأرض والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون”.. “قل من يرزقكم من السماء والأرض أمّن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر”.. “أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون..” إلى قوله تعالى “فسبح باسم ربك العظيم”. أما الذين يتخذون معه شركاء، فيكون ذكر الله عندهم بتوحيده، وإفراده بالعبودية والتوجه إليه وحده بالدعاء والرجاء “قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من المشركين بل الله فاعبد وكن من الشاكرين”.

عند المصائب

إن بعض الناس تنزل به المصائب، وتحيط به النوائب، فيشعر بالعجز عن تحمّلها أو دفعها.. فإذا كان مؤمنا ذكر الله فعلم أنه بكل شيء بصير، وعلى كل شيء قدير، وأن هذا امتحان منه سبحانه له، سريعا ما يمر وينقضي فيكون هذا الذكر مطمئنا لقلبه باعثا على الرضا..

مانعا من التسخط

فعقله يحسن الظن بربه.. “وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم”، “فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا”. ولسانه لا ينطق إلا بالحمد: “الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون” وأما الجوارح فلا لطم ولا شق “فليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية” فإذا ذكر الله اطمأن إلى أنه يأوي إلى ركن شديد.. وهو معنى قوله تعالى: “الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله”.

ذكر الله عند النعم

ومن ذكر الله أيضا ذكره عند النعمة: فيعلم أنها من الله فيشكره عليها بقلبه ولسانه وجوارحه.. فيعترف بها باطنا، ويتحدث بها ظاهرا، ويستعملها في طاعة مسديها. فإن بعض الناس يكفرون نعم الله كما قال عنهم سبحانه: “وبنعمة الله هم يكفرون” قال ابن كثير: يسترونها ويضيفونها إلى غير الله. وقد ضرب الله لنا في القرآن أمثلة سأذكر لك منها مثلين: قارون: حينما أنعم الله عليه وآتاه من الكنوز ما لم يؤت أحدا من الناس، فكان أن قال: “إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي”!! فكانت العاقبة: “فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين”.
والمثل الثاني هو سيدنا سليمان: أنعم الله عليه بتعليمه منطق الطير والحيوان، فلما سمع النملة وكلامها قال: “قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ”. وعندما جاءه عرش بلقيس قال: “هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ”. وهكذا ينبغي أن يكون حال المؤمن..
الذكر لله عند النعم.. وشكر هذه النعم بألا تلهيك عن ربك وعن آخرتك: “يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون”.
ذكر الله عند القوة والقدرة.. ومن ذكر الله تعالى أن تذكره عند قوتك وقدرتك: فتعلم حقيقة أمرك: فأولك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت بين ذلك تحمل بين جنبيك البول والعذرة. فتعلم قدر نفسك: وأنه لا حول ولا قوة لك إلا بالله. وتعلم قدرة الله عليك، وأنها أعظم من قدرتك على الخلق فتتواضع لهم ولا تستطيل عليه. وقد روى الإمام مسلم عن أبي مسعود عقبة بن عمرو قال: كنت أضرب غلاما لي. فسمعت من خلفي صوتا “اعلم، أبا مسعود! لله أقدر عليك منك عليه”، فالتفت فإذا هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فقلت: يا رسول الله! هو حر لوجه الله. فقال: “أما لو لم تفعل، للفحتك النار، أو لمستك النار”.

ذكر الله عند الخلوة

ذكر الله تعالى يجيء للإنسان في أوقات فراغه.. وما أكثر أوقات الفراغ التي يخلو الإنسان فيها بنفسه.. وقد يسرح فكره على غير طائل، ويضرب في ميادين الوهم على غير هدى.. ولكنه إذا أحسن استغلال هذه الفترات فذكر من خلقه؟ من رزقه؟ من علّمه؟ من ربّاه؟ من ستره؟ من أكرمه؟ من كساه؟ من آواه؟ إذ ذكر ربه، وأحسّ نعمته، واعتبر، ورقّ قلبه، ودمعت عينه.. فإنه يغفر له.. فإن من بين من يظلهم الله يوم لا ظل إلا ظله: “رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه” (متفق عليه).
ومن نماذج ذكر الله أن تكون وحدك، قديرا على ارتكاب أية رذيلة، ولكنك تشعر برقابة الله عليك، ويتحرك قلبك في جنبك ليعصمك من الزلل: “إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل... خلوت ولكن قل علي رقيب، ولا تحسبن الله يغف ساعة... ولا أن ما تخفيه عنه يغيب وعند الزلل أيضا: وذكر الله يُخامر قلب المؤمن عندما يزله الشيطان إلى ذنب يرتكبه في جنب الله.. إنه لا يبقى في وهدته التي انزلق إليها، إنه لا يبقى في سقطته التي جرّه الشيطان عندها، إنه يذكر أن له رباً يغفر الذنب، ويقبل التوب.. ولذلك فهو ينهض من كبوته، ويطهر نفسه، ويعود إلى ربه، ويستأنف الطريق إليه، كما قال الله: “وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُون” (آل عمران:135).
والفارق بين مؤمن يذنب وفاسق يذنب، أن المؤمن سرعان ما يعودُ وميض الإيمان إلى ضميره إذا استطاع الشيطان أن يكسف نوره بشيء من الظلمة، أو بنفث من الدخان. أما الفاسق فإنه يبقى على ظلمته ما يرى فيها بصيص نور، فيبقى على نجاسته ما يعرف طريق التطهر.. قال تعالى: “إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْاْ إِذَا مَسَّهُمْ طَـئِفٌ مّنَ الشَّيْطَـانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ * وَإِخْوانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَىِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ” (الأعراف:201، 202).
الذكر ضد الغفلة: إن الذكر يجيء ضدا للغفلة.. وما أكثر الغفلات، وفي محاربة النسيان.. وما أكثر ما يغشى عقل الإنسان من أسباب النسيان.. يجيء ذكر الله شعورا معنويا قبل أن يكون حركة شفتين.. يجيء هذا الذكر تحريكا لأقفال القلب حتى تنفتح، كما قال تعالى: “وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوّ وَالاْصَالِ وَلاَ تَكُنْ مّنَ الْغَـافِلِينَ” (الأعراف: 205).
تضرعاً وخيفة.. تذللاً وخوفاً من الله.. هذا هو الذكر الذي حوّله المسلمون إلى مجالس عبث، وإلى صيحات منكرة وإلى نوع من المجون والعبث، وهو ما حذرنا الله تعالى من مشابهتهم في الوقوع فيه فقال: “وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَوات الدُّنْيَا” (الأنعام:70).






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-11-2012, 11:18 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

مراقب عام

 
الصورة الرمزية امير السعوديه
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

امير السعوديه غير متصل


لاالاه الا الله
سبحان الله العظيم
جزاك الله الجنه
يعطيك العافيه







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-11-2012, 11:29 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

صرخة قلم غير متصل


جزاك ِ الله خير الجزاء







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 01:36 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية خفـgق الرgح
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

خفـgق الرgح غير متصل


جزاك الله خير
طرح قيم لاحرمك الله الاجر
ودي







التوقيع

اللهم لك سجدت حمدا وشكرا
لرجعه الغالي 00

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 02:06 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

مراقبه عامه

 
الصورة الرمزية وتم بعيد
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

وتم بعيد غير متصل




عوآفي على هالطرح القيم غلاي
الله يجزاك الجننننه و يسعدك ..






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 02:11 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية الكحيله
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الكحيله غير متصل


:
:



انار الله بصيرتـــــــــــك












:
:







رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 03:24 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


لكم كل الشكر والتقدير على مروركم العطر
دمتم بووود وسعااادة







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 06:11 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو

مشرفة

 
الصورة الرمزية Anfas
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

Anfas غير متصل


قال الرسول صلى الله عليه وسلم فيما مثل الذي يذكر الله والذي لايذكر الله
كمثل الحي من الميت فاللهم اجعلنا من الذاكرين لك في كل وقت وحين
وجزاك الله ووالديك الجنة على طيب الانتقاء ونفع بكل حرف
وللاستزادة اليك الروابط التالي :
http://www.b3b7.com/vb/showthread.php?t=43711&highlight=%E6%D3%C8%CD%E6%E 5

http://www.b3b7.com/vb/showthread.php?t=58804&highlight=%E6%D3%C8%CD%E6%E 5







التوقيع

~ وكأن كل ذلك الوجع ماكان 😍 ~
رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 07:43 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


مشكورة على الطلة الحلوة
ما أنحرم طلتك







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 03:15 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو

إدارية

 
الصورة الرمزية ذوق الحنان
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذوق الحنان متصل الآن


بارك الله فيك
وجزاك الله الجنه بدون حساب







رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 06:13 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


حيآك غاليتي
انرتِ متصفحي
لكِ ودي..~
/
/







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2012, 02:27 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو

مراقبة

 
الصورة الرمزية رواء الروح
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

رواء الروح غير متصل


جزاكِ الله كل خير

وجعله في موازين حسناتك







التوقيع






"الله يكتب لنآ بعد الأمآني ألف ميعآد "

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2012, 03:13 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية رسمتك بسمه
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

رسمتك بسمه غير متصل


الله يسعدك







التوقيع

‏أصدق الأقوال قول الله وقول الرسول
‏والحظيظ اللي ضميره من النور إمتلا.

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2012, 10:41 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
 
الصورة الرمزية همس الجنوب
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

همس الجنوب غير متصل


شكراً لكم على المرور العطر
تحيتي







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-13-2012, 03:53 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية قافية الأثر !
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

قافية الأثر ! غير متصل


جمل الله قلبك بنور الإيمان
ومتعكِ برووعة الجنان
وكتب لكِ الأجر والثواب






التوقيع

,
,
,
غنيةٌ باللهِ عنْ العالمينْ
رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:17 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir