التفاؤل يمنح الحياة لوناً وردياً جميلاً.. يحيي الأرواح.. ويغسل القلوب بماء الورد..
يخفف علينا مصاعب الحياة، ويقزّم المشاكل في عيوننا، حتى تتلاشى..
حتى أن الرسول الكريم، نهانا عن التشاؤم، وأوصانا (بالفأل)..
كتبت لكم هذا الموضوع، لكي يغذي كل منا روح التفاؤل بداخله.. يرعاها، يدرّب نفسه عليها.. حتى يصير التفاؤل من سماته وصفاته.
والمطلوب من كل عضو.. أن يكتب عن عضو .. صديق.. لاحظ عليه روحاً جديدة.. أفكاراً إيجابية.. رؤية متفائلة..مواضيع متفائله
وفي الاخر نرى اكثر عضومتفائل في المنتدى
ولامانع كذلك أن نضع أي معلومة إيجابية ومتفائلة.. تساهم في رفع الروح المعنوية لنا كلنا.. سواء كانت خبراً أو قصة أو تجربة شخصية أو مقال.. او حتى (صورة) تدعو إلى التفاؤل..
المهم أن يكون شيئاً باعثاً للأمل والإقبال على الحياة. .
.....................
أيضاً لو عضو حاسس بتفاؤل يكتب هنا أنه متفائل.. وما سبب تفاؤله..!
ولنتفائل جميعاً..!!
اللي عايز يسجل في الحملة يتفضل..
بس لو سمحتم نبعد عن المواضيع المحزنة لأننا لا نريد الحزن..!
لكن..
مارأيكم.. لانغلق الباب في وجه الحزانى.. والمتشائمين..
لندعوهم حتى ينضموا لنا.. ويلحقوا بنا.. حتى يكونوا عن قريب.. ضمن..
(حملة المتفائلين)..!!
الآن ...باب الحجز والتسجيل.. مفتوح!
يلا ياأعضاء تفاءلوا
هلا والف مليون مرحب
طله جميله كلها ذوق
كلام جميل
شاعرنا المميز بندر الساكت
تسلم يدك
علي الصراحه الجميله
وشاكره لك تواجدك الذوق
والله يسعدك
والله يخليك دوم متفائل وفرحان وعساك دوم متهني وسعيد
لأحرمني آلله هذآ آلتـوآجد آلدآئم
يقولون اطباء النفس
المتشائم ينظر إلى السماء ولا يرى إلا قسوة الظلام
ورهبة الضباب فلا ينتظر رحمة ولايطمئن إلي مصير،
فيندب دائما حظه، ولا يأمل فيما عند الله من شيئ.
ولا ينظر إلا علي العيوب والسلبيات.
ويقولون ان التفأئل
التفائل وقود الروح ونبض الحياة، أما التشائم كالسم يعجل بزهق روح شاربه،
ويضعف همة حامله فيميت له أي هدف،
فلا يرفع رأسه في السماء ويري دائما وحل الطريق وظلام الليل
فيشتت تفكيره ويخلو مما هو جميل فلن تجده في النهاية إلا صورة عبوسة
قاتمة معدومة المعالم لاتسر الناظرين.انتهى
بعد هذا اذ نقول ان التشأم صفه محبطه للإنسان
يجب اتستبدالها بالتفأل المحمود اما ان اكتب
عن عضو مخصص انا ارى ان كل الاعضاء
الذين نحاورهم في هذا الصرح الشامخ
هم على درجة عاليه من التفأل اللهم حنا ياشعراء
تجد في بعض اشعارنا نوع من سوداويه النظره للمستقبل ههه
شمعتنا المضئه انتي اضات في هذا الموضوع عناقيد التفأل
وهانحن ننظم الى هذا الركب الميمون ولنا مشاركه
اخرى ان شاء الله حول التفأل معها من الشعر القليل
وانتي دائما تقولين حدايق من الورود لقدومكم
ونحن نقول بساتين بحجم قارة آسيا لك
التعديل الأخير تم بواسطة ظل السحاب ; 01-01-2014 الساعة 08:46 AM
يقولون اطباء النفس
المتشائم ينظر إلى السماء ولا يرى إلا قسوة الظلام
ورهبة الضباب فلا ينتظر رحمة ولايطمئن إلي مصير،
فيندب دائما حظه، ولا يأمل فيما عند الله من شيئ.
ولا ينظر إلا علي العيوب والسلبيات.
ويقولون ان التفأئل
التفائل وقود الروح ونبض الحياة، أما التشائم كالسم يعجل بزهق روح شاربه،
ويضعف همة حامله فيميت له أي هدف،
فلا يرفع رأسه في السماء ويري دائما وحل الطريق وظلام الليل
فيشتت تفكيره ويخلو مما هو جميل فلن تجده في النهاية إلا صورة عبوسة
قاتمة معدومة المعالم لاتسر الناظرين.انتهى
بعد هذا اذ نقول ان التشأم صفه محبطه للإنسان
يجب اتستبدالها بالتفأل المحمود اما ان اكتب
عن عضو مخصص انا ارى ان كل الاعضاء
الذين نحاورهم في هذا الصرح الشامخ
هم على درجة عاليه من التفأل اللهم حنا ياشعراء
تجد في بعض اشعارنا نوع من سوداويه النظره للمستقبل ههه
شمعتنا المضئه انتي اضات في هذا الموضوع عناقيد التفأل
وهانحن ننظم الى هذا الركب الميمون ولنا مشاركه
اخرى ان شاء الله حول التفأل معها من الشعر القليل
وانتي دائما تقولين حدايق من الورود لقدومكم
ونحن نقول بساتين بحجم قارة آسيا لك
أهلاً وسهلاً بك
مساءك ورد وشهد
شاعرنااا
الراقي ظل السحاب
ما أجمل هذا الحضور البهي
وانت من كمال سطوري
تألقت وربي شرح وافي وكافي
طرح جميل
وفاح الطيب بين أرجائها
التفاؤل سنة نبوية، وصفة إيجابية للنفس السوية، يترك أثره على تصرفات الإنسان ومواقفه، ويمنحه سلامة نفس وهمة عالية، ويزرع فيه الأمل، ويحفزه على الهمة والعمل، والتفاؤل ما هو إلا تعبير صادق عن الرؤية الطيبة والإيجابية للحياة .
وفي المقابل هناك علاقة وطيدة بين التشاؤم وكثير من مظاهر الاعتلال النفسي وضعف الهمة، حيث يجعل صاحبه ينتظر حدوث الأسوأ، ويتوقع الشر والفشل، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره التشاؤم، ويحب الفأل الحسن الذي له علاقة بالعمل والأمل، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة) رواه البخاري، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، ويكره الطيرة" رواه البخاري، وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك) رواه أبو داود، قال النووي: "الطيرة شرك أي اعتقاد أنها تنفع أو تضر، إذا عملوا بمقتضاها معتقدين تأثيرها فهو شرك لأنهم جعلوا لها أثرا في الفعل والإيجاد".
التفاؤل سنة نبوية، وصفة إيجابية للنفس السوية، يترك أثره على تصرفات الإنسان ومواقفه، ويمنحه سلامة نفس وهمة عالية، ويزرع فيه الأمل، ويحفزه على الهمة والعمل، والتفاؤل ما هو إلا تعبير صادق عن الرؤية الطيبة والإيجابية للحياة .
وفي المقابل هناك علاقة وطيدة بين التشاؤم وكثير من مظاهر الاعتلال النفسي وضعف الهمة، حيث يجعل صاحبه ينتظر حدوث الأسوأ، ويتوقع الشر والفشل، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره التشاؤم، ويحب الفأل الحسن الذي له علاقة بالعمل والأمل، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة) رواه البخاري، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، ويكره الطيرة" رواه البخاري، وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك، الطِّيَرَة شِرْك) رواه أبو داود، قال النووي: "الطيرة شرك أي اعتقاد أنها تنفع أو تضر، إذا عملوا بمقتضاها معتقدين تأثيرها فهو شرك لأنهم جعلوا لها أثرا في الفعل والإيجاد".
ذوق الحنان
اشكرك على الطرح المتألق
ودي ووردي
هلا والف مليون مرحبااا
اخوي
ابتسم مصتفحي عندما آحتضن مرورك حرفكـ
وقفت له جميع المفردات ترحيبا بحضورك
مأروعك بين سطوري
يعطيك الف عافيه ع الاضافه
لآحرمكـ الله غآليكـ
جنائن الورد وجنات الزهور لك