يذر الجرح

مدخل
أبطت مشآعرنا بلآ نبض و عروق
........... نحب لكن .. حبّنا مآت فينا ..

على كثر مآ يسبق الموعد الشوق
............ يآ بعدنا عن بعضنا لا التقينا !







عمق
صحى صبح الفراق \.. ولا تريقته :
سوى نبضٍ .. تجمّل في شراييني




تسلل..وسط شباكي ...\ وسابقته
ارّتب غربتي ..،.. ووجيه غاليني




كأنه حلمْ .. ماطقته و لا فقته
ولا كسّر نعاس الدرب في عيني




ولو إنْه إذا مدى النوى طقته
يغنّي العشب لأسراب التعب فيني




ولكنْ البلد من يوم .. فارقته
يخبّي ريحة الغالين بـ ايديني




يذر الجرح .. نسناسه واروقته
ترش الحُب ..\ وتشرّ المحبيني





لمست الخوف\ طمنّته\..وصادقته
على حفنةجسد .. ماعاد يعنيني




عرفته ساكنٍ فيني .. وعلقته
يشاورني على ماخلّت سنيني




تقول أمي : محد يرضى على وقته
وانا بـ وقتي رضيت،ولارضى فيني




تدلّى من زمن .. للحين ما ذقته :
سوى منفى شعور : ودمع غاليني !





مخرج
كثر المكآبر عآقـنآ عن غرضنـا ..
بس آنت مآعندك خبر وانت خابر !

لآتقول فرقنا الزمن عن بعضنـا ..
قول ( افترقنا ) من كثر ما نكابر



لاأرواحكم العذبه

تسلم يدك
شاعرنا القدير المميز
انت مبدع
الحرفٌ باذج الجمال
وعزف جميل على أوتار القلب
استبشرت تلك السطور
بقدوم ذائقتك المخملي
وتراقصت لك المفردات طرباً
أسعد الله قلبك
وحقق أحلامك
ودمت متالقا متميزا
دمت بسعاده

مدخل ومخرج رائع بحق
ونص يسكنه الجمال ولاغرابه بذائقتك التي تمنحنا السعاده دوماً
شكراً برائحة الخزامى شاعرنا المتألق ,,

مساؤك سعاده ومعطر بأرقى العطور وأزهاها
كً جميل حروفك التي خُطت من نور
رسمت لوحة مخملية أبدعت في ألوانها
شاعرنا براق...
استمتعتُ حقاً بما قرات بين سطورك
كلمات تعبق بالحب والجمال
وحروف صاغتها أناملك من الدرر والمرجان
معزوفة رائعة ترنمنا بلحنها
داعبت أوتارقلوبنا و تراقص على أنغامها نبضنا

يسلم شعورك العذب ولاهنت

وَ حضور مُختلف كَ احساسك
يسلّم قلبك على جميل انـتـقائك شاعرنا
إلهي يسعدك وَ لا يحرمنا روعتك خيو
~