انتشار ظاهرة التسول بشكل لافت للنظر بمدينة حائل وسط غياب «الرقيب

( صحيفة عين حائل الاخبارية )

حرصت الدولة حفظها الله****على تقنين وتنظيم جمع التبرعات للمستحقين والمعوزين بما يكفل إيصال المساعدات العينية والنقدية الى مستحقيها بأقصر واسهل السبل عبر القنوات الرسمية. اتقاء سقوط تلك التبرعات في يد “جماعات ضالة” قد تستخدمها في اعمال إجرامية تستهدف النيل من امن الوطن والمواطن..

بيد ان هنالك ما يخبو تحت الرماد من أمور قد تكون على قدر كبير من الأهمية لا تزال موضع شبهة حاولت “صحيفة عين حائل الإخبارية ” استثارة انتباه المسؤولين اليها وتسليط مزيد من الضوء حولها لوضعها تحت السيطرة والرقابة الأمنية.. تتلخص بما يندرج خلف ظاهرة التسول من جباية لأموال طائلة.. ومصير ما يقع في ايدي المتسولين من مال.. وذلك في اعقاب ما أظهرته الكثير من الدراسات والإحصاءات ان ما يجنيه المتسولون والمتسولات يعد تدفقا نقديا هائلا قياسا على ما يغدقه المواطنون على هذه الفئة التي تستغل النساء واحداث السن والأطفال كدروع لدرء الشبهات وجني المزيد من المال.

وقد انتشرت ظاهرة التسول بشكل لافت للنظر في منطقة حائل، وأخذت تتسع رقعتها وتتزايد يوماً بعد يوم من قِبل نساء شكلن الأغلبية والنسبة الأعلى بين متسولين شوّهوا مظهر المجتمع والشارع الحائلي بالاحتيال واللجوء لأساليب استجداء مستهجنة وسرد قصص ملفّقة عن ظروفهن المادية والمعيشية.

وأصبحت ظاهرة التسوّل من قبل بعض الجنسيات النازحة ****تمثل مهنة وعملاً يومياً لبعض المتسولين الذين يظفرون من خلالها بمكاسب سريعة وسهلة، فيما تتمركز أكثر المتسولات في حائل عند سوق الخضرة وسوق برزان وأمام الصرافات الآلية وبوابات البنوك****إضافة إلى انتشار بعضهن عند المحلات التجارية والإشارات الضوئية والمتنزهات الترفيهية، فيما يتجه متسولون آخرون إلى محطات الوقود على الطرق السريعة.

وتعجب الكثير من المواطنين بمدينة حائل من غياب دور مكافحة التسول في ظل انتشار المتسولات وملاحقتهن السيارات عند الإشارات الضوئية وفي المراكز التجارية وبوابات البنوك وسوق الخضرة وسوق برزان دون رادع .

...................................

الله المستعان
دام التلاعب بالسعار مجود والبطاله مجوده
والرواتب لاتعطاء لمستحقينها الا بعد اشهر في بعض القطعات
او الراتب لايسد الحاجه اقل من تكاليف اقل الاجور تطلع هذه الفئه
وغير كذا يجب وضع مكان للمستحقين وسد حاجتهم معززين في وطنهم يا بل الكرماء وليس منعهم من البيع والترزق بحجت تقنين البيع سبحان الله المفروض الشعب يعدال وضعه ب المطالبه بحقه
ان يسكت علي حقه لن يقدم له بطبق من فضه او الاماس اوذهب يجب يفرض طلباته ووجوده مو بس عشوائي
وبعد يزب التحقق من المتسولين ممكن مخذينها مهنه وشطاره
يعني يجب التحقيق في ذالك وسد جوع خلق الله

المعذره

'

في كل مكان مع الاسف
ضاهرة انتشرت بشكل مخيف
حتى في اجواء الحرم والاشارات
والمقاهي
ومحطات الخدمات البتروليه
في غياب الرقيب





مشكورة

الله المستعان
وهلا والف مراحب
بنور وجهك الراقي
يسعد قلبك دوم

هلابك أختي ذوووق الحنآن
تقول الحكمة القديمة(من أمِن العقوبة أســــــآء الأدب)
وأقصد بذلك المتسولون الذين جعلوا التسول مهنة لهم،وشوهوا الساحات العامة والأسواق والمحلات التجارية
وهم للأسف قد انتشروا في جميع المناطق ــ انتشار النار في الهشيم ــ وليس في حائل فقط
ولوكان هناك جدّية وحسن نية لتم حصرهم ومتابعة أحوالهم المادية،خلال أيام،ومعاقبة من يتبين أنه إتخذ التسول مهنة له

أما من هم في حاجة ماسة وهم للأسف كثير فيجب سد حاجتهم،وإغنائهم عن التسول،بطريقة كريمة بعيدة عن المرمطة والإذلال
فوالله إني رأيت أناساً قد تراكمت عليهم فواتير الكهرباء وتم قطع التيار عنهم بسبب قلة ذات اليد!!!

من المسؤل عن الفقراء والمعدمين ومن لاعائل لهم؟
من المسؤل عمن افترش الأرض وتلحف السماء؟
من المسؤل عن الفقراء الذين ربوا أبناءهم ــ وتحملوا الصعاب ــ حتى تخرج أبناءهم من الجامعة
لكي يساعدوهم على مصاعب الحياة فوجدوا أبناءهم عاطلين محبطين مهمشين دون وظائف؟

لابد من حل القضية من جذورها،وإلا سيتفاقم الوضع ويخرج عن السيطرة

تحياتي وتقديري لك لاعــــــدمنا وجووودك.

نعم والله هذا هو الصحيح
كل من كان مسؤال سيراي عقابه امام الله
اذا عجز الناس عن حسابه
وهلا والف مراحب ابو طاريق
منور جزاك الله الف خير