:
:
:
أَورَاقٌ مِن " تُوت " ..
تَتَنَاثَرَ بـِ " طُرقَاتِ شَاعِر " نَلتَقِفُهَا لِنقَرَأَ : " كِيفَ أَنَّ للبَوحِ بَعثَرة "
وَأَنَّ القَلَم يِنطِقُ عَلى صَدرِ وَرَق لِـ " تَستَلِذَّهُ الأَحَاسِيس "
أَقرَأُكَ بـِ كُلِّ مَكَان , وَفِي كُلَّ مَرَّة أَحتَاجُ إِلى " عُزلَة تَفكِير "
لأَخرُجَ مِن " غَيبُوبَتُك " وَأَنفُضَ نَفسِي كـَ مُحَاولَةِ " إِفَاقَه " لاأَكثَر
هُنَا إِنسِكَابٌ مُختَلِف / وَهُنَا أَيضَاً " مَقعَد لِي " لاأُريِدَ القِيَامَ مِنه
مَوَدَّتِي