ومن قصصه الفارس الشيخ سلطان بن سطام الادغم
الملقب بالكامل في قبيلة سبيع
أنه ورد على بئر ماء ومعه احد افراد جماعته شاب وسيم لكنه
لايعتمد عليه شخصيه فقط وهرج
فوجد عليه فتاة كانت قريبه من الماء فطلب ان تعطيه ماء هو وصاحبه
فأعطت الشاب في قدح
وأعطته في الفراشيه الذي يستخرج الماء بها من البئر
وكان كل ما اراد يشرب منها نثرت الماء عليه
فقال : للفتاه منتقدها لماذا عطيتي الشاب في القدح وانا في الفراشيه
فقالت الفتاة : شايب ونفسك عيافه
فقصد الادغم
يابنت والله مابهرجك خمالى
,,,,, وانحاس بالى يوم طريتى الشيب
والشيب هو قبله وجيه الرجالي
,,,,, فحول الرجال اللى تسموا على الطيب
كم أشمطن لاهاب بعض العيــالي
,,,,, يارد على حوض المنايا لياهيب
وخطو الغليم لو بوجهه جمالى
,,,, يجيك دعبولن هروجه رباريب
كباي لكربت عليه الحبالي
,,,, نقاز في وجيه الدنايا الاصاحيب
يابنت ياللى مثل وصف الغزالي
,,,, يا أم الجعود اللى تنثر على الجيب
إنتي من اللى يبعدن المفالى
,,,, شقح البكار اللى زهن بالدباديب
والامن عوس الغنم الطفالي
,,,, صفر العيون اللى يفرسهن الذيب
فلما سمعت ذلك أسفت على مابدر منها وقاطعته بان لايكمل فقال
خوذي كلامن مثل نقد الريالي
لابه عذاريبن ولابه شواذيب