؛
الساري كعادتك رائع ,,,,,,,,صح لسانك وسلم بنانك
في القصيده رساله وآضحه فيها عتاب ولوم لشخصيات قد تكون
وصلت وعانقت عنان السماء ,,,,,,وكان لك أخي الساري فضل بعدالله
فيما وصلو إليه كما فهمت من سياق القصيده,,,,,,,,,
فهاهو المحيط يزفربأمواجه وفيه كنوزدفينه ومنذ أن خلقت ألأنسانيه
أي منذ الوجود وهو يعطي ولايأخذ ,,,,,!!! ، وأنت أهل ,,,,!!
الساري لاعدمتك بوح راقي وأبيات ذات مغزى