[glow1=0033cc]
تنظر المحكمة العامة في الدمام في طلب خُلع تقدمت به معلمة سعودية من زوجها، اتهمته بـ"الإفراط في طلب حقوقه الشرعية لحد لا يمكن تحمله، أو الصبر عليه"، بحسب ما جاء في عريضة الشكوى، التي تقدمت بها إلى المحكمة، وأطلعت عليها "سبق".
ولخصت الزوجة (29 عاماً)، وتعمل معلمة في الدمام، في شكواها معاناتها مع زوجها "نتيجة إفراطه في طلب حقوقه الشرعية، للحد الذي لم تعد تحتمل فيه الصبر على ذلك"، مشيرة إلى أنها صبرت على هذه الحال، أكثر من أربع سنوات، وبخاصة بعد إنجابها طفلتهما الأولى، بعد العام الأول من الزواج.
وقالت الزوجة في دعواها: "حاولت إقناع زوجي منذ بداية زواجنا، بأن ما يقوم به مبالغ فيه، خاصة بعد ان تأكدت من صديقات واختصاصيات بأن طبيعة الممارسة بين الزوجين تختلف تماماً عن أسلوب زوجي، لناحية عدد المرات، والأساليب المقززة التي يبتكرها".
واستجابت الزوجة لنصائح استشارية، أخبرتها بمعاناتها بضرورة الصبر عليه واحتوائه بعد أن طمأنتها إلى أن هذا الوضع طبيعي، وتتعرض له كثير من الزوجات في بداية زواجهن، ويتغير إلى الأسلوب المعتدل مع الوقت، إلا أنها لم تلحظ أي تغيير، بل زادت شراهته وإفراطه في طلب حقوقه الشرعية".
وفي المقابل فإن الزوج كان يرى أن ما يقوم به طبيعي، وأنها حقوق شرعية مكفولة له ، بل انه كان ينهر زوجته ويحذرها من "الوقوع في الإثم، والتعرض للعن الله، فيما لو امتنعتُ، أو تضجرتُ ، مطالباً بالرضوخ لرغباته،ما أصابها بإحباط شديد.
وبررت الزوجة في دعواها مطالبتها الملحة في طلب "الخُلع"، بعد أن "وصلت مع زوجها لطريق مسدود.
ودونت في عريضتها أيضاً "أصبتُ بالإحباط، وأنا أرى زوجي متجاهلاً علاقة الزواج الروحية التي أفتقدُها كثيراً، ولا أتخيلُ أنني سأستمر على هذه الحال طوال حياتي، وبخاصة أنني استنفدت كل الوسائل في إقناعه بالاعتدال".
وعلى رغم أن الزوجة استخدمت أساليب التنفير، إلا أن الزوج لم يتبدل كما تؤكد الزوجة. وتصور الزوجة جوانب من معاناتها بقولها: "كثيراً ما يُخرجني من المدرسة، لتلبية حقوقه، حتى أنه يعرف فترات راحتي، ووضع جدولاً لذلك" مضيفة "سئمت من هذا الوضع، وبخاصة أني أراه غير مبالٍ لتضجري".
ورفض القاضي، الذي ينظر في قضية الزوجة، إبداء رأيه حول الشكوى، كونه لم يدرسها جيداً. وقال: "الأمر يحتاج لتروٍ ونظر وتمحيص شرعي، ودراسة جوانب الشكوى كافة، والتحقق من الطرف الآخر، للوصول لتصور كامل عن الشكوى، ومدى حقيقتها، وكذلك مدى تضرر الزوجة"، مؤكداً أن "الشرع يكفل للزوجة حق الخلع"، مستدركاً إن "الشريعة السمحة وضعت ضوابط وأحكاماً في تطبيق هذا الحق، والمطالبة به سداً للذرائع، وحتى لا يحصل إفراط فيه، ولهذا وجب على القاضي أن يتحقق من طلب الزوجة في الخلع، ومقاصدها، وأسبابها، فربما تكون هناك أسباب غير شرعية، أو منطقية.
[align=center]
الله لاتسلط علينا
كان تزوج وحده ثانيه وريح هالحرمه << عندها افكار وخروا بس خخخ
الله يعطيك العافيه على هالخبريه
الله لايحرمنا جديدك ..
كل الشكر لك ..
[align=center]
الله لاتسلط علينا
كان تزوج وحده ثانيه وريح هالحرمه << عندها افكار وخروا بس خخخ
الله يعطيك العافيه على هالخبريه
الله لايحرمنا جديدك ..
كل الشكر لك ..
بحفظ الرحمن ,,
تقبل مروري ..
بقايا حلم ..
[/align]
[glow1=0033cc]
بقايا هذا هو الحل الاسلم
والصحيح دام انه يري فيه الطاقه
لكن بعضهم جد غريب طباع
لاتعليق للتكمله
شرفنى مرورك
ههههههههه
والله حاله نادره هاذي
المفروض يجوزونه اربع خمس عشر طعش هههه
والله هاذا ماهو صاحي تلقاه بعد سنه مبوش ههههه
الله يعين الزوجه على بلواه
كل الشكر لك على النقل الغريب
[glow1=0033cc]
قناص الشمال
لا ماهو دليل انه يبوش لانه
سبحان الله فيه بشر فيهم الغريزه هذى
وثلاث واربع يالله يريح كل وحده لكن
المصيبه من وين بياخذ اكثر وحده
وتموت وان تسدد بديون زواجك
شرفنى مرورك
تقديرى
السلام عليكم ورحمة الله
من حقه الشخصي يعمل في اي وقت مادام لا يوجد مخالفات للرب
يعني المعلمة لو زوجها ذهب مع حرمة ثانية بالحرام احسن ولا ويش رايكم انتم
انا من توقعاتي سيرفض القاضي الخلع
[glow1=0033cc]
الليل الطويل
لو تزوج ماتقبل تبى لحاله وان ذهب للحرام
ماترضى عليه والرجال يطالب بحقوقه لكن
هى ماترفض هالشى لكن انه هو فوق الخيال
بينى وبينك كان انه هى تبيه وهذا هو العائق
تنطنخ هى الله لايهينه وتزوجه
تقديرى لك واحترامى
يابعض الحريم غريبات عجيبات كيف تروح وتطلب الخلع عشان
زوجه عنده شره جنسي؟!! الله يخلف عليه..ان نام وخلاه زعلت
وان أبلشه زعلت..مايعرف لكن يالحريم أنا وحده منكن وعجزت
أفهمكن..يسلمو ومشكور على الخبر أخوي.
[glow1=0033cc]
ملامح
وربي انى انا فى علامات التعجب
انى مو عارف وش يرضى بعض النساء لكن
كل يوم تطلع قضيه مع ان هالموضوع مايبي قضيه
ان لم تكن قادره على اشباعرغبة زوجها وتجنبا عليه
وخوف من الحرام تزوجه ان كانت صادقه لكن لامجوزته ولامعطيته حقه
لكن نحن فى زمن لاغرابه فيه من اى خبر نسمع