[glow1=CC0000]مرت ايام وتبعتها ليال لااعرف ان كنت قدعشتها ام كنت في اركان منها ...
مضى اسبوع منذو ان غادرتني همساتك ...لاتزال صورتك هنا بجزء
في خيالي لاتريد ان ترحل معهم الى البوم ذكرياتي ..
هي تداعب خيالي لتجعل دمعتي تستقر فوق خدي..
طيفك مازال ينظر الي فاعانقه بحنان
اكثر من اي وقت مضى فتختزل الآهات مني وتشق الطريق للمغيب
ها بدت اشتاق لهطولك حولي بت اشتاق ان ترسل لي هذا المساء
عقد لؤلؤيا يحمل همسات تستقر في ضوء عيوني
الان لازلت ارتل قصيدتك واقرأ حروفك استنشق حبرها
من الورق فاقبل مابها من بياض فتطبع شفتاي وتبلل بها سكون الصمت
فاقول بخلجات نفسي صباح الخير ياعذب روح[/glow1]
[glow1=CC0000]انت....
عبر بوابات عشقي الاألف ألف
هل سيأتي يوم أنسى أنك هنا ..وانك مررت عبر امسياتي
هل يمكن ان انسك...؟
هل اسأل المطر عن قدومك بزخاته
كلا ..انت من ياتي بسمفونيه غرام
كلما مررت بجانب القطرات انسابت
من خيالي حكايه بيضاء انت بطلها
اممم لعلك انت الذي اوقد شموعي في ليلي الطويل
وانت من اتى بضوء الرجولة في عالمي الشفاف
من علمني ان الحياة اجمل ماتكون حين نحب
واقبح ماتكون عندما نبغض الآخرين..
انت صاحب همس في أحلامي الحرة
وفي بحثي عن الجديد كل فجر
وانت كل الاساطير التي تحكي عن
روعة أن يكون المخلوق حرا
من اعطاني مفاتيح الاسرار الكبرى
وترجم لي الشرائط والاحاديث
حتما انه انت ...[/glow1]
[glow1=CC0000]مزاجية
تمر الايام وتطوي بها اوراق الذكريات
يطير الكناري فينشر قصة لكل العاشقين
ان الاحلاام ترى فيها انك عارف للدرب وتمشي
وتبقى الصورة بالطريق
اعطني وعدا..
وارسمني بفكرك خيالا
وبعيون ساهرة ترقب خطاي
تمضي بي الى الدقائق
وتكون اللحظات
لايسمع فيها صدى
ولا تجول بها النسمة
تزداد القلوب نبضا وعشقا
وتطير النظرات اليك
فتنشد الحنين ويهطل المطر
فتبقى هناك العاشقه خلف الصورة [/glow1]
[glow1=66FFFF]حروفي
كل التحايا[/glow1]
شـــذا
[/align]
التوقيع
في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
عانيتـ بسكاتـ
[glow1=CC0000]اتحفتنا باريجك و كرمك في الرد
و اقول لك الف شكر لك على امطاري بزخات كلماتك الطيبه
ادام الله لنا حضورك المميز وردودك الرائعة ..
كل التحايا[/glow1]
شـــذا
التوقيع
في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
العرض المتطور
