كشفت دراسة أعدها الباحثون في جامعة (إنديانا) الأميركية أن المنفتحين الذين يخرجون غالبا ويحضرون الحفلات لا يتمتعون بسعادة أكبر من أقرانهم الأقل انفتحا وتواصلاً اجتماعيا.
وقارن الباحثون خلال دراستهم بين طلاب جامعيين منفتحين وانطوائيين، ووجدوا الأخيرين يعتمدون أكثر على علاقاتهم العائلية والصداقة، أو على الإستراتيجيات الإدراكية مثل التفكير الإيجابي. وقال الباحث المسؤول عن الدراسة برناردو كاردوكي "لا يجب عليك أن تخرج وتحتفل لتكون سعيداً.. هذا ما يشعر الطلاب أنه عليهم فعله عندما يدخلون جامعة جديدة.. لكن ينبغي المحافظة على تواصل مع العائلة والأصدقاء والأشخاص القريبين من تفكيرك أو تشعر بعلاقة مجدية معهم". ووجد الباحثون في دراسة أخرى أن الطلاب يشعرون بسعادة أكبر عندما يكون لديهم هدفاً محدداً يسعون له.
بالعكس يَ همس اعتقد معلومة قديمة ومعروفة ف الإنسان الان
كُل ما تحدث كثيراَ تتضح عيوبة اما الشخص القليل الكلام اعتقد الاقل
عيوبُ .!
ف الشقَ كُل ما كبر اتضحت اموره وكبرت المسؤولية التي تتراكم عليها
المسؤولية والهم والتفكير , بينما لو حصرت اجتماعات مابين الاهل والاصدقاء فقط
تستطيع التحكم مع وجود من المسؤولية والتفكير والهم كذلك ولكن اخف بكثير من الاولى
( احس مافهمتي العود من كلامي ض1 . )
مميز
حقاَ كم انت مميز لآهنت ع طرحكِ وعساك على القوة والدراسة
نُشيد بها لأنها واقعية ولكن شيئاَ معروف .
دراسه جميله
وتعني ان الانطوائيين يشعرون بالسعاده بخلاف ما كان يتوقعه الكثيرين
لان هدفهم محدد وواضح وعلاقاتهم الاجتماعيه محدوده واكثر قربا وارتباطاً..
وأحب أن أضيف على ما قاله اخوي شيخ المافيا ان الشخص الكثير الكلام تتضح عيوبه
اكثر .. كذلك كثرة الاختلاط والاصدقاء قد تدفع الى حصول المشاكل والاختلافات والصدامات
نتيجة عدم معرفة الشخص او الاشخاص جيداً ومعرفة تصرفاتهم واخلاقهم وتعاملهم !!