التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

منع السفر الى لبنان
بقلم : جنون الشوق

قريبا
تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
 
العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى نَفُحـــــآتّ إسٌلامٌيهّ
 
 
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كثيرون لا يعرفونها.. "القاعدة الذهبية" لغسل الأسنان بالفرشاة بعد تناول الطعام! (آخر رد :بنت البدو)       :: 💐 جنون الشوق💐 (آخر رد :جنون الشوق)       :: منع السفر الى لبنان (آخر رد :جنون الشوق)       :: بين الحنايا ..نبضه تريد الخروج.. (آخر رد :نايف سلمى)       :: ][ وَ يُـحكى أنْ ..؛ ][ (آخر رد :نايف سلمى)       :: « اقتباسات أوجعتنا » (آخر رد :نايف سلمى)       :: ♡ فضفضه تبدأ بَ .. لا .. ♡ (آخر رد :نايف سلمى)       :: ♡ طبطبه من الروح لــِ الروح ♡ (آخر رد :نايف سلمى)       :: &&(( أنت كامل صفاتألحسن ))&& (آخر رد :نايف سلمى)       :: 【تجي نبوح .؛ أخاف نبعثر هـَ الكلام جروح ..!】‏ (آخر رد :وتم بعيد)      

الإهداءات
من الـوَتَمْ .. : يارب فرررح يملا هالقلب وَ يفيييييض ..!     من قصر بعد حيي العامر : حتى ولو ماالله جمع بين قلبين ‏والحظ الاقشر حال بينك وبيني ‏باعيش وانتي نبض كل الشرايين ‏واموت وأنتي بين رمشي وعيني     من اميريكاء : صباح الورد والياسمين صباح تحقيق الأمنيات لأدراة المنتدى وجميع رواده الكرام ووجمعه مباركه وحياه تغمرها السعاده وألأفراح الدائمه يا حلوين     من دار بعد حيي : يارب ان رحلت من هذه الدنيا فأجعل لي طيب الاثر وحسن الرحيل     من بعد حيي : ريم الشمري ... تعجز حروفي عن شكرك .... بساتين من الورود أهديها لشخصك الكريم 🌹     من صباح للتو أشرق : لا تعرفهم.؟ صحيح! أصنع اثرًا لو بكلمة في قلوبهم..فالغرباء هم اجمل الناس    

إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-30-2006, 08:49 PM   #1


خوية البران غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2789
 تاريخ التسجيل :  Feb 2006
 أخر زيارة : 11-18-2006 (01:00 AM)
 المشاركات : 1,947 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
العقيقة.. للتأمين على "المولود"



نهال محمود مهدي **

يأتي الطفل إلى الدنيا حاملا "هدية" ربانية إلى أسرته، تسعد بابتسامته المغردة قلوب الأهل والأحباب، يحمل من المستقبل بشرى الخير، يرطب بلمسته الناعمة على آلام والديه، يملأ الدنيا مرحا بحركاته العفوية وضحكاته البريئة.

ويجعل "العضو الأسري الجديد" أبويه يصدقان على قول الواهب سبحانه وتعالى: { الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدنْيَا} (الكهف: 46)، ويأملان بأن يكون وليدهما غرسا لحصاد الآخرة: "إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة أشياء: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له". (رواه مسلم).

وتختلف الأسر المسلمة في طريقة احتفالها بالمولود الجديد، ويتقرب البعض إلى الله بإحياء سنة "العقيقة"، يشكرونه أن وهبهم الذرية، ويسألونه صلاح أبنائهم.

و"العقيقة" هي اسم لما يذبح عن المولود يوم سابعه، وهي سنة مؤكدة – فعلها الرسول صلى الله عليه وسلم، وحث صحابته الكرام على فعلها- ومن الأفضل أن يذبح عن الولد شاتان متقاربتان شبها وسنا، وعن البنت شاة، والذبح يكون يوم السابع بعد الولادة إن تيسر، وإلا ففي اليوم الرابع عشر وهكذا.

ولكن هل يدرك المسلمون ماهية سنة "العقيقة"؟، وهل حافظوا على السنة النبوية في الاحتفال بأبنائهم؟، أم هجروها وانساقوا وراء عادات وطقوس هي أبعد ما تكون عن تعاليم ديننا؟، هل ما زالت العقيقة بيننا باقية أم تاهت بين غياهب العادة والتعود؟ أسئلة عديدة نطرحها لنتعرف على مكانة هذه السنة العطرة بيننا الآن.

"عقيقة" أم "سبوع"؟

فمن المغرب، يحكي لنا أحمد سعيد- طالب مغربي يقول: "العقيقة من السنن المتبعة لدينا في المغرب، وتبدأ خطواتها مع بداية اليوم السابع لولادة الطفل، حيث يقوم الأب بذبح خروف، خال من العيوب، ويدعو إليه جميع أفراد العائلة".

ويضيف سعيد: "يسود المكان في ذلك اليوم فرحة غامرة، من كل أفراد الأسرة، فالكل يهيئ نفسه للاحتفال الذي يتم الإعداد له جيدا. ويوجد في تراثنا العديد من الأغنيات التي أعدت خصيصا لهذه المناسبة، حتى يخيل لك أنك في مناسبة عرس".

ومن عاداتنا هنا أن يصاحب العقيقة بعض العادات البسيطة، فالأم ترتدي أجمل ملابسها وكذلك الصغير، وتجلس هي والنساء في مجلس منفصل عن الرجال، الذين ما إن ينتهوا من تناول العقيقة، حتى يسارعوا في إحياء تلك الليلة بقراءة القرآن الكريم.

ومن العراق، يصف أحمد أبو حذيفة – باحث إعلامي، طريقة الاحتفال بالمولود الجديد في أسرته: "العقيقة سنة أصيلة، معروفة عندنا، إلا أن الظروف السيئة والأوضاع المجتمعية الضاغطة التي يحياها الشعب بسبب الاحتلال، كثيرا ما تمنعنا من إحياء مثل هذه السنن".

ويضيف أبو حذيفة: "الأوضاع الاقتصادية صعبة، والأمور متردية، مما دفع بالكثيرين إلى إهمال عادات كثيرة رائعة كان يتميز بها الشعب العراقي، ولا يتوانى أحد في إحياء هذه السنة إن استطاع، فلقد عققت عن أبنائي الثلاثة، ولله الحمد. وغمرتني السعادة حينئذ لرزق الله، وإحياء سنة نبوية".

ومن الصومال، تؤكد ميمونة محمود- طالبة: "لا توجد لدينا عادات للاحتفال بالمولود تنافس التعاليم الدينية. فنؤدي العقيقة بكل تفاصيلها المعروفة، ويصاحب ذلك احتفالات كثيرة تشارك فيها العائلة كاملة وبعض الأهل والجيران. ولا أذكر أن لدينا عادات مميزة سوى أننا في اليوم الأربعين من مولد الطفل، نحمله ونطوف به جنبات الحي الذي نسكن به تعبيرا عن فرحتنا وسعادتنا به".

ومن مصر، حدثتنا داليا إبراهيم – ربة منزل، قالت:" أنا الآن جدة، وعندما أنجبت ابنتي لم أعمل لها عقيقة للأسف، ربما لضيق ذات اليد وقتها، أو لعدم معرفتنا بالثقافة الدينية حينها".

وأضافت داليا: "حاولت أن أعوض هذا في تنبيه ابنتي لأهمية الاحتفال بأبنائها بعمل عقيقة لهم، ولكنها انساقت وراء العادات، وأصرت على عمل "سبوع" لابنتيها الأولى والثانية، ولكن زوجها فضل عمل عقيقة بدلا من السبوع للمولود الثالث".

إسلامي 100%
يحرص أبو محمد- مدرس مصري- على التماس السنة، ويصر علي أن تكون طريقته الوحيدة في الاحتفال بقدوم أبنائه، بل كانت العقيقة ضمن أمور عديدة اتفق عليها مع زوجته قبل الزواج، فقد اتفقا على أن يكون احتفالهما بالمناسبات "إسلاميا 100%".

ولكنه أشار إلى استنكار بعض الأهل لهذه الطريقة الجديدة علي عاداتهم في الاحتفال بالمولود، وأضاف: " لدينا في مصر عادات متأصلة ومتغلغلة للجذور، كدق الهون بجانب أذن الطفل لتنبيهه، ووضع سبع حبات من حبوب مختلفة بجانب الطفل ليلا. وعندما علمت بأنها عادات لم يأت بها الشرع، نويت تنفيذ ما ورد في ديننا عن نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم.

ويقول أبو محمد: "عندما قمت بعمل العقيقة لابني، شعرت بالراحة لأنني أطبق سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم. فهناك فرق شاسع بين أن يشعر الإنسان بأنه يفعل شيئا ما ليسعد به الناس، وبين أن يفعله ليحيي سنة يرضي بها رب الناس". مشيرا إلى أن "العقيقة تؤلف بين قلوب الأهل والأصدقاء الذين يحضرون الاحتفال بالمولود".

عبادات تحولت لعادات

وعن الآثار الاجتماعية التي تحدثها العقيقة في المجتمع، تقول الدكتورة حنان سالم - مدرس علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس: "رغم عدم شيوع العقيقة في الأوساط الاجتماعية الإسلامية، فإن لها أهمية بالغة في المجتمع المسلم، إذ يجمع المولود الجديد الأهل والأقارب والأرحام، ويصل بين قلوبهم، ويعيد ترميم العلاقات المتصدعة. ولكن السلبي في الأمر أن يكون الاحتفال بالعقيقة على سبيل العادة، وعدم إقامتها على أنها سنة، فمن المهم أن يدرك المسلم أهمية تغلغل السنة في كل أموره، وخاصة الاحتفالات المبهجة.

وللأسف صارت عادات الشعوب وثقافتها الاجتماعية هي الأكثر سيطرة على حياتنا، ولكن العودة للسنن النبوية فيما يتعلق بالعقيقة أمر مؤثر على تربية الأبناء، وليس بمعزل عن طريقة تربيتهم، فالسنن تشد بعضها بعضا، ومن يأخذ بالسنة في الاحتفال بالمولود، يحاول أن يلتزم بتعاليم النبي في تربية الأبناء، والإحسان إليهم، وتربيتهم على المنهج الإسلامي القويم، فالسنة كنز دفناه ولم ننتبه لخطورة تركها".

وفي المقابل ترى الدكتورة إجلال إسماعيل حلمي– أستاذة علم الاجتماع الأسري بجامعة عين شمس، أن "تطبيق سنة العقيقة أصبح يتزايد في مجتمعاتنا الإسلامية، نظرا لزيادة الوعي الديني، ومحاولة التقريب والمواءمة بين العادات الاجتماعية والسنن الإسلامية".

شكر عملي

وعن الحكمة الشرعية من هذه السنة، يحدثنا الشيخ جمال قطب عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف قائلا: حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على سنة العقيقة للتقريب بين الناس، وشكرا للمنعم الواهب على المولود، وتعليما للأمة أن الشكر يكون عمليا، وذلك بالإنفاق والعطاء دون الاكتفاء بشكر اللسان.

فحينما شرع دعوة الأقارب والأهل إلى الطعام، قصد صلى الله عليه وسلم احتفاء العائلة والحي بهذا المولود، وانضمام فرد جديد إلى هذه القوة، مما يقرب بين الجماعة ويشدد أواصرها، ويخلف ذكريات، يسعد المولود بسماعها عندما يكبر.

ويشير الشيخ جمال إلى أن العائلة حينما تهم بتقديم قربان العقيقة إلى الله سبحانه وتعالى، فإنما تبذل مالا وتزهق روحا وتسيل دما. فتشعر نفسيا بأنها قد افتدت وليدها وقدمت بديلا عنه، مما يريح النفس، ويذهب الخوف. فضلا عن أنه عندما يأكل المدعوون من العقيقة، يشعر الوالدان بالسرور لأن طفلهما كان سببا في تجميع الناس وفي إطعامهم، بل وفي توفيقهما لشكر الله بهذه الطريقة.

"تأمين على المولود"

أما الدكتور عبد الله بركات عميد كلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة فيبحر بنا في أعماق السنة النبوية المطهرة مبينا أن: التزام سنة النبي صلى الله عليه وسلم هو سلوك المتقدمين ودأب الصالحين، وسبيل تحصيل محبة رب العالمين.

ففي الحديث القدسي الذي رواه النبي عن رب العزة: "ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره الذي يبصر به و يده التي يبطش بها و رجله التي يمشي بها" (رواه الإمام البخاري في صحيحه).

وما النوافل إلا سنة الحبيب التي هي من جنس ما فرض الله على المسلم، ففيها قرة عينه وتحقيق ذاته، وبسببها يتم التواصل مع مولاه، فيتحقق قول الله وأمره: {قُلْ إِن صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَب الْعَالَمِينَ} (الأنعام: 162).

ويواصل بركات: "يدرك المتأمل لسنة الحبيب آثارها على ذاته وعلاقاته بالكون من حوله، وتحقيق إيمانه الكامل بمولاه، ولأجل ذلك أمر الله أولياءه بالتزام كل ما يصدر عنه. ولكن تبدو في الآفاق أحيانا مشكلة ترتبط بالنفس، فإنها إذا اعتادت شيئا فقدت معايشته وإدراك أسراره بفعل العادة.

وتجدد في العبادات المشاعر الإيمانية الشوق والسعادة، كأن فاعلها يقوم بها لأول مرة في كل مرة. ومن يلمس في نفسه هذا الشعور، يدرك أن إيمانه موصول، وسبيله في وصل الله غير مقطوع. أما من فقد هذا الإحساس فهو يأتي أشكالا لا مضمون لها، وعادات فقدت أجمل ما فيها من المفهوم التعبدي".

ويختم دكتور عبد الله بركات حديثه بتعديد فضائل تطبيق سنة العقيقة فيذكر منها:

- شكر المنعم الذي له الخلق والأمر، فمن يؤمن بأن الله أكرمه وأعطاه ولو شاء لحرمه، يدرك حتمية شكر الله الواهب على ما وهب.

- إشراك الأحبة والأقرباء والأصدقاء بالفرحة.

- الوقاية من حسد من حرموا نعمة الإنجاب. فمن شكر الله لم يُحسد، وتقديم الأطعمة يذوب المشاعر السلبية.

- التأمين على المولود، ففي الحديث: "كل غلام رهين بعقيقة تذبح عنه يوم سابعه، ويسمى فيه، ويحلق رأسه" (رواه أبو داود)، وفي هذا الإخبار ما يجعلنا نحرص على العقيقة حماية لتلك الهبة، وأملا في خير يعود من ورائها.

- يحبب اجتماع الناس على طاعة رسول الله في هديه.

وفي الختام، ورغم التأثر الواضح بطقوس تفرضها بعض العادات التي تختلف من مجتمع لآخر، وعدم قدرة البعض عن التخلي عنها، فإن هناك من حاولوا نبذ العادات البعيدة عن تعاليم الدين والاكتفاء بـ "العقيقة" رافعين شعار "العقيقة سنة خارج المنافسة".

ام هزاع


 
 توقيع : خوية البران

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-30-2006, 10:24 PM   #2


ظماي وماي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2339
 تاريخ التسجيل :  Jul 2005
 أخر زيارة : 10-14-2023 (03:01 PM)
 المشاركات : 1,287 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


جزاك خير خويه البران
والعقيقه
معروفه سنه
وعيد بنفس الوقت لمولود جديد

ظماي


 
 توقيع : ظماي وماي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-30-2006, 11:25 PM   #3

مشرفه سابقه



كلي احساس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2881
 تاريخ التسجيل :  Mar 2006
 أخر زيارة : 05-31-2012 (01:20 PM)
 المشاركات : 3,434 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


خوية
يعطيك العافيه

مع التحيه
كلي احساس


 
 توقيع : كلي احساس

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-31-2006, 11:30 AM   #4


JOKAR غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2826
 تاريخ التسجيل :  Mar 2006
 أخر زيارة : 10-13-2007 (06:42 PM)
 المشاركات : 4,022 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


يعطيك ربي الف عافية وعساك للقوة

JOKAR


 
 توقيع : JOKAR

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-01-2006, 04:30 AM   #5


الخلاوي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3025
 تاريخ التسجيل :  May 2006
 أخر زيارة : 05-11-2023 (06:07 PM)
 المشاركات : 1,141 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


جزاك خير خويه البران


 
 توقيع : الخلاوي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-03-2006, 05:52 PM   #6


الحيران غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2835
 تاريخ التسجيل :  Mar 2006
 أخر زيارة : 03-23-2017 (11:25 AM)
 المشاركات : 23,057 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


خوية البران شكرا لك


 
 توقيع : الحيران

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0
لا يوجد اسماء لعرضها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:31 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010