مجااارة لشاااعره القديره سلمى
يــــــابنــــت انـــا فـــي داخلي شي ماشــيف
والـــوقــــت هــــذا جنــــن فـــي جنـــــــونه
لا اجيـــت يـا صــــالح طلــع يجنــح خليــف
مثـــل الحـــبرتــــي يــــوم فــلل قــــــــرونه
يـــاشــــيب عـــينـــي يــازمــان المهاديـف
لا واللــه الا راح قيـــــس اب ظــنــــــونـه
وكــلـــن زمـــانــه مــايجيله على الكـــيف
لــو صــــرت بــدنـــيــا حــلا يتفـــلـــــــونـه
ومــحلا الحياء لاجــاك في وجـــه عرّيــف
اللي ألا شـــاف الخـطــاء يستـــــــــــرونه
ومــع الحــياء لــه ضــربةٍ تجــدع السيف
مع قـــو عزمـــه بـــس صـــكــت ســنـونه
يـــتــرك دنــي الــنفـــس بــــنـار والـــــيف
ويـــذوقـــه كــــاس القــــهـــر والمــهـونه
ورمــــعـــه اللـــي جابـــها راس هـــديف
الله واكــــــــبر كيــــف مايــــذكــــــــرونه
وابسئلك يابــــنت عــــن وجهــــة الريف
اللي حــــلا ابـــيـــاتـــها فـــــــي وزونـــه
معنى وحب وســتركم ضافي الضـــــيف
ولا هي شمالـــيه نـعـــرف بـــلحــــونــه
يمكن يجيبه نجــــــد الاشــــواق حريــف
ولا عـــلى الغربــــي تــــرنـــم مــــزونـــه
وختامها تاجٍٍ علـــــى ـــالراس تشريف
من حيث ماكانـــت ف ربك يــــــصـــــونه
قيس