تغيّرت بنت الضلوع المهاديف
تغيّرت والله .. وانا في رجاها
مدري متى ؟! أو وين ؟! أو ليه ؟! أو كيف !؟
لكن اعرف أنه تغّير غلاها
هي سلمتني للزمن والصواديف
وانا اتذّكرها .. ولا اذكر خطاها
شهور .. كن غيابها في الصدر ضيف
مافيه ضلعٍ ماتقوّس وراها
حاولت فيها ترجع .. وقلت : ياحيف
هو من متى والأرض تنكر سماها ؟!
كم كان وجه الحزن في عيونك مخيف !
كم كنت أواسي دمعتك في شقاها !
نسيتي أمواج الزمن والعواصيف ؟!
وضلوعي اللي كم غفيتي وراها
ودعتي البحر .. ورميتي المجاديف ؟!
من وصلك هذي الشواطي سواها ؟!
ياما كتبتك فوق روس المشاريف
قصايدٍ مر السحاب وقراها
ويوم المطر مرّت عليه السواليف
حوّل يبي ضحكتك تسقيه ماها
وياما انجرحتي من فراق المواليف
وقسوة قلوب الراحلين وجفاها
طيب علامك كل ماارسلت لك طيف
عوّد عليّ بدمعةٍ مابكاها !!
حقك عليّه يالعروق الملاهيف
دام السوالف واصله منتهاها
الله عطاها من هنا لآخر الصيف
إن عوّدت للقلب .. والا نساها
مخرج ,’
يلوح لي جناحك يا حمام الدوح
وأنا أدري بإن عينك ما تطالعني
انا أتخيل غلاك وحبك المفضوح
وأشوف أشياء تعني .. وإنت ما تعني !
لا عجب أن يكون أنتقاء النحله لأجمل رحيــق ,,, أعتنبقــتيه فاضلتي وزفرتي لنا بوح من أختيارك
أشذا بأجواءنا نترآآآت العبيـــر,,,, وأثراء مخيلاتنا بأهزوجآآآت الضميـــر لأنه وبكل بساطه ذهبت الى الوجدان
دون موعقات ولا فبركآت نثرتي أحرف من ذهب وتشابك السرآب وخيآآآآله بواقع الحدث وكماآآآله
لكي ذوق في الإختياريتعدى حدودحاسة الذوق نفسها ليجمعها بتذوق الفكر وألأنصآت والنظر :
وبتالي يصل بها الى حآسة اللمس ,,,,, أجل فقد لآمستي بطلتك هنا كل المشاعر
عنوووود أنتي بستان جملتيه بأروع فستآن يزين إطلالتك في دوحآت بعد حي ,,, أستمري
أستمري بعطآآآآآءك وغردي دومآً بندآآآآآآءك لتستجيب لكي بلابل آآآل بعد حيي فتوآكب حظورك المميز ـــــــــــــــــ شكراً
سيدي وسيد الحرف الجميل والابداع المتواااصل
لا اجد حرف او كلمه تليق بردي على اطراااائك الذي
هو تااااج على راااسي
سلمت وسلم قلمك وتعبيرك الاكثر من رااائع ياراائع