"طاش" تقحم الداعيات السعوديات في "العلاقات المحرمة"
مراقص لـ "الأطفال" واستهتار بحديث الرسول
"طاش" تقحم الداعيات السعوديات في "العلاقات المحرمة"
محمد عسيري – ناصر المرشدي ( الرياض) : حاولت حلقة "طاش" الليلة التشكيك في مصداقية الداعيات السعوديات، وإقحامهن في موضوع العلاقات المحرمة، إضافة إلى الاستدلال بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم حول الشجاع الأقرع في موضع غير صحيح، وطرحة بصورة "هزلية"، وذلك في خطوة يتوقع ان تثير الجدل مجددا حول أهداف المسلسل.وتوقع مراقبون أن تتسبب الحلقة في ردود أفعال كبيرة، حيث أن المرأة الداعية تحظى بتقدير اجتماعي كبير، فضلاً عن الاهتمام بتفعيل دورها بشكل أكبر، مما يجعل أي إساءة لها تدخل دائرة الممنوع، وهذا يتنافى مع صورة الداعية التي قدمتها حلقة الليلة من طاش 16، والتي تخلت عن كل مبادئها ومنها العلاقات الهاتفية المحرمة، التي انتهت بالزواج، وأيضا بنزع الحجاب.وفي رصد سريع لردود الأفعال بعد عرض المسلسل، قال مراقبون تحدثت معهم "سبق" إن من المآخذ على الحلقة أيضا عرض فتيات يرقصن في استراحة، خاصة وان هذا هو "وقت العائلة" والعديد من الأطفال يشاهدون التلفزيون بعد المغرب، وهي مشاهد من المؤكد أنها فاجأت الآباء والأمهات.وأضاف المراقبون أن القائمين على "طاش" قد يعتقدون أنهم يعرضون مشكلة اجتماعية للمساهمة في حلها، ولكنهم بالغوا في تقديم تلك المشكلة وتجاوزوا حدود الواقع، إضافة إلى طرح أحاديث الرسول في إطار كوميدي، وكذلك التعرض للداعيات السعوديات، حيث تحولت امرأة "داعية" في لحظات إلى معاكسة وصاحبة علاقات.وأختتم المراقبون حديثهم مع "سبق" بتأكيدهم على أنهم لم يستطيعوا التعرف على الهدف الاجتماعي من الحلقة، واجمعوا على أنها محاولة جديدة لخلخلة قيم المجتمع، والتعرض للمرأة السعودية، ولكن هذه المرة تم التركيز على الداعيات و "الملتزمات". يذكر أن "طاش" هذا العام لم يحرك المياه الراكدة كثيراً، سوى في حلقته الثالثة التي ناقشت موضوع تطوير التعليم، فيما عدا ذلك اتخذ المسلسل مساراً سلمياً إلى ما قبل حلقة اليوم، إلا أن المتابعين لاحظوا إصراره على تقديم المرأة السعودية كاشفة الوجه أمام غير محارمها، وهو ما لم يكن موجوداً في أي من أجزاء طاش في السنوات الماضية
أحببتك حتى لمحوك في عيني
سمعوك في ضحكتي ، وشعروا بك في حديثي ! أحببتك حتى صار بعضك أغلبي
مراقص لـ "الأطفال" واستهتار بحديث الرسول
"طاش" تقحم الداعيات السعوديات في "العلاقات المحرمة"
محمد عسيري – ناصر المرشدي ( الرياض) : حاولت حلقة "طاش" الليلة التشكيك في مصداقية الداعيات السعوديات، وإقحامهن في موضوع العلاقات المحرمة، إضافة إلى الاستدلال بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم حول الشجاع الأقرع في موضع غير صحيح، وطرحة بصورة "هزلية"، وذلك في خطوة يتوقع ان تثير الجدل مجددا حول أهداف المسلسل.وتوقع مراقبون أن تتسبب الحلقة في ردود أفعال كبيرة، حيث أن المرأة الداعية تحظى بتقدير اجتماعي كبير، فضلاً عن الاهتمام بتفعيل دورها بشكل أكبر، مما يجعل أي إساءة لها تدخل دائرة الممنوع، وهذا يتنافى مع صورة الداعية التي قدمتها حلقة الليلة من طاش 16، والتي تخلت عن كل مبادئها ومنها العلاقات الهاتفية المحرمة، التي انتهت بالزواج، وأيضا بنزع الحجاب.وفي رصد سريع لردود الأفعال بعد عرض المسلسل، قال مراقبون تحدثت معهم "سبق" إن من المآخذ على الحلقة أيضا عرض فتيات يرقصن في استراحة، خاصة وان هذا هو "وقت العائلة" والعديد من الأطفال يشاهدون التلفزيون بعد المغرب، وهي مشاهد من المؤكد أنها فاجأت الآباء والأمهات.وأضاف المراقبون أن القائمين على "طاش" قد يعتقدون أنهم يعرضون مشكلة اجتماعية للمساهمة في حلها، ولكنهم بالغوا في تقديم تلك المشكلة وتجاوزوا حدود الواقع، إضافة إلى طرح أحاديث الرسول في إطار كوميدي، وكذلك التعرض للداعيات السعوديات، حيث تحولت امرأة "داعية" في لحظات إلى معاكسة وصاحبة علاقات.وأختتم المراقبون حديثهم مع "سبق" بتأكيدهم على أنهم لم يستطيعوا التعرف على الهدف الاجتماعي من الحلقة، واجمعوا على أنها محاولة جديدة لخلخلة قيم المجتمع، والتعرض للمرأة السعودية، ولكن هذه المرة تم التركيز على الداعيات و "الملتزمات". يذكر أن "طاش" هذا العام لم يحرك المياه الراكدة كثيراً، سوى في حلقته الثالثة التي ناقشت موضوع تطوير التعليم، فيما عدا ذلك اتخذ المسلسل مساراً سلمياً إلى ما قبل حلقة اليوم، إلا أن المتابعين لاحظوا إصراره على تقديم المرأة السعودية كاشفة الوجه أمام غير محارمها، وهو ما لم يكن موجوداً في أي من أجزاء طاش في السنوات الماضية
سيدتي لنتطرق هنا حول المسلسل
باديء ذي بدء إنني لم أشاهد مسلسل طاش منذ خلقه وحتى الآن إلا تلك
الحلقة - بالرغم من أني لاأجزم تمام مشاهدتها وكمالها- ولا أنفى ترطيب مسامعي بالكثير من الحكايا حول هذا المسلسل !!
لكن في تلك الحلقة بدأ كالآتي :
1- الداعية تقدم النصح للنساء أن لايتعمدن الشك بأزواجهن إلا باليقين وإن اضطررن للتسجيل !!
2- عندما حاول محادثة الداعية لم تسمح له إلا بعد تبرير سبب المهاتفة ، ولنا أن نرى كيف أن أسلوبه الغزلي عند كل حديث قد أصبح جديا وحتى جلسته وارتباكه وبالمناسبة سميت داعية بمعنى تستطيع مخاطبة الجنسين في سبيل الدين
3- أبدع المخرج والممثل بتوظيف حركة الجسد من شخص لامبالي مستهتر إلى شخص جدي وإن كان عبر الهاتف .
4- حتى عندما رغب بالزواج كان أسلوبه جاد جدا واستخدم لفظ قنبلة وإن القصر جاهز وكل شيء جاهز .
5- كان ردها في الطائرة عليه دعاء .. ولو تذكرنا وجه الممثل نجد ألمح بنظرة تفيد حمله هما من حياة الاستقامة الجديدة
إنني بعكس الجميع أرى أنه خدم الداعيات كثيرا كونهن أكثر تبصرا بالتعامل مع كل أنواع الأزواج حتى من لا يحمل رخصة الاستقامه ..
فأرجو النظر فيما ذكرت بعالية والعودة للوراء إلى الحلقة !!
إذن مع احترامي لكاتب الخبر لم يتناول الحلقة بعين الرقيب الملازم إنما بعين الناقد الباحث عن الهفوات هذا وجهة نظري .. وحسبي أنها وجهة نظر تحمل الخطأ والصواب
تحيتي ..
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين وكل من ارارد بهذا الدين سوء
اما فيما يتعلق بالحلقة فيكفي ان يحتمل فهمها لدى البعض بأنها جعلت من الداعيات مثلهن مثل من جعلن من الغزل سبيل لها للزواج او سواه لانه عندما سافر معها لم يكن قد تزوجها!!!!! الخ....
تقبلوا تحياتي ومروري,,,,,,,,
لا خيل عندك تهديها ولا مالُ
فليسعد النطق إن لم يسعد الحالُ
من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته