صورتان أرشيفيتان التقطتا عام 2002 للشيخة القطرية حمدة بنت فهد بن جاسم آل ثاني في القاهرة التي تم حبسها في غرفة نومها، كما تعرضت للتجويع والضرب لسفرها من الدوحة عام 2002 للزواج برجل مصري، وفقاً لمصدر في منظمة العفو الدولية. وذكرت اللجنة الوطنية القطرية لحقوق الإنسان أنها ستتولى حل هذه المشكلة. يُذكر أن الشيخة حمدة أُخذت من مصر إلى قطر عبر رجال أمن قطريين بعد تسعة أيام من زواجها في 5-11-2002م بحسب زوجها سيد صالح.
[blink]- انتهى الخبر[/blink].
أخوكم ابو غازي