جتي على الوتر الحساس في قضية يعاني منها المجتمع اشكرك اختي على الطرح الجميل الراقي
فـهل تعتقد أن فكرة دار المسنين عقوق للوالدين... ؟؟؟ أم أنها حل عملي بغض النظر عن المثاليات والمبادئ...؟؟؟
نعم اعتبرها عقوق والدين ان كان الوالد ين عندهم من يعولهم اما ان كان وحيدان فمن الافضل ان يكون هنا ليكون في افضل حال بس للاسف ظاهرة رمي الوالدين ان صحت العباره في دار المسنين انما هي هروب من البر بهم بحجج وهميه مختلقه يصطنعها ضعاف النفوس من الابناء او البنات ويعتقدها ناقصين العقول ان هذا هو الصواب ولم يعلمو ان هذا جرم كبير في حق الوالدين لولا الوالدين لم تكن هنا ولولا حبهم لك لما تحملوك في صغرك حتى اصبحت رجلا ولكن في افعالك هذي لاتقال عنك هذي الصفه فا انت من اشباه الرجال ................ حقيقه اعجز عن وصفهم لقبيح عملهم الناس تتحاكم في المحاكم على من يبر في امه او ابيه ونحن نجتمع لرميهم الي مثواهم الاخير ونوهم من حولنا اننا نزورهم ونتابعهم من بعيد او كل اسبوع حتى يصدقها الناس ويصفونا في اوصفاف لانستحق ان نوصف بها لقباحت عملنا هذا
والله العظيم سوف اعيش لاجلهم ولبقائهم معززين ولن ارضي ان ارميهم هذي الرميه القبيحه باي عذر كان وسف اكون لهم الابن البار مهما صار فليحفظ الله والدينا ويعيننا عن البر بهم والاحسان بهم
دمتى ودام عطائك اختى الفاضله وهنئك على الاختيار
الهوايه / الحوار والنقاش مع الاطراف الاخرى وابدا الراي وقبوله او رفضه مع عدم المساس بشخصيه الكاتب . لن احكم على شخص من ماضيه فماضي الألماس فحم
فـهل تعتقد أن فكرة دار المسنين عقوق للوالدين... ؟؟؟
عندنآ مثل يقول ( جزآء آلمعروف سبع كفوف ) وهذآ آلمثل ينطبق على كل آبن وآبنة عآق فمهمآ بلغ آلوآلدين من آلعمر كيف يطآوعهم قلبهم بآن يضعوهم بسجن مغلق آلآحكآم لكننآ نلطف معنآه وآسمينآه بدآر لرعآية آلمسنين آلوآلدين تعبوآ وسهروآ على رآحة آلآبنآء ليس ليرموهم وهم بآرذل آلعمر بل ليردوآ ولو جزء يسير من آلجميل ويهتمون بهم من فرط بوآلديه لآ يملك بين آضلعه قلب يشعر ويحن لم يشعروآ بمآ يشعر به آليتيم
اقتباس
أم أنها حل عملي بغض النظر عن المثاليات والمبادئ...؟؟؟
دآر آلمسنين ليست مكآن للجميع كمآ هو حآصل في بعض آلدور ببعض مدن آلمملكة حيث لم ترآعي آلقوآنين وآسسس آلرعآية فوضعت آلجميع بمكآن وآحد من مسنين ومتخلفين عقليين رغم آختلآف آحوآلهم ومدى حآجة كل شخص لعنآية خآصة غير آن آلدآر ليست حل بل هي عذر لمن آرآد آلتهرب من رعآية وآلديه بحجة آنشغآله آو كبر سن وآلده وصعوبة آلتعآمل معه ودآر آلرعآية وضعت فقط لرعآية من ليس لديه آحد يهتم به وفوق هذآ كله ورغم مآقلت آلآ آني آرآه غصة في آلقلب وسبب رئيسي
لبعد آلآبنآء وعزلة للآهل وزرع فجوة بينهم وبين وآلديهم تكبر بدل آن تصغر وسجن يرآه آلآغلبية نآفذة للهروب من تحمل مسؤولية كبير آلسن
فلسطين آلوطن آلمسجون بآوجآعنآ وحلم حريتنآ آلمنتظر
فلسطين يآ آرض آلدمآء ورمز آلكوفية
نعم اعتبرها عقوق والدين والله يكفينا الشر وكما تدين تدان
والجنة تحت أقدمهما
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا
تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورة الاسراء
تصور هذه الأية ( فلا تقل لهما اف ....!
اف بس حرفين بدون أن تحرك لسانك
اف خفيفة تخرج الهواء فقط
فلا تقل لهما اف ولاتنهرهما ااااااااه ياإلاهي ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
صدقوني لم أعد استطيع الكتابة والله وقلبي تقطع ...
دار المسنين أو كما يطلقون عليه هذا المسمى
دار المسنين
اااااه الله لا يبلانا
وحقيقة تفداهم الدنيا بما فيها ...
المسنين هم الأب والأم والجد والجدة تخيلوا من هم ؟
*أب* يعتصر قلبه حتى يوفر لقمة عيش لأبنائه ومكان يدفيهم من برد الشتاء ويحميهم من حرارة الصيف
يوفر لهم الحماية والعطف
يخاف على الصغير والكبير
اااااااه
*أم *حملتهم في بطنها تسعة أشهر من الآلم والسهر
تلد وتتحمل آلام الولأدة وتبكي
واول مايخرج الطفل تحضنه لصدرها وتبتسم وتنسى كل ألم ...
وفي النهاية يجازونهم بدار المسنين !!
قال تعالى: (ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة )سورة الروم .
ضعف يؤاثر على حالتهم النفسية ويجعل التعامل معهم صعباً لذا أمرنا الله سبحانه وتعالى بالصبر عليهم ( ولا تقل لهم أف ولا تنهرهما )
فلم يعطي الأبناء حتى حق التذمر بل أمرهم بالخضوع والرحمة للأبوين الكبار في السن بالقول الطيب المتمثل في الدعاء لهم بالرحمة وذلك جزاء وفاقا لما بذلاه من جهد وتعب وتضحية بالغالي والنفيس من أجل تربية الأبناء .
فما جزاء الأحسان إلا الأحسان ...
في تصوريَ عقوق لأنه يدخل في باب الإهمال ,, انت يالرجل ماتدري هل __ دار الرعاية او المسنين .. يلبون له إحتياجاته هل يعاملونه
المعاملة الحسنةةَ .. مجرد إنك ماتدري شيئ عن ابوك هههذا بحد ذاته إههمال وعقوق
والحمد لله القران الكريم اوصانا في والوالدين ,, في اكثر من موضع
صباح الخير
دار المسنين حل الا لمن ليس لهم ابنآء يهتمون بهم ويقومون برعآيتهم
رغم ان وضعهم مؤلم جداً بتلك الدور وكأنهم في عالم منسي لا يعيش به الاهم فقط فئه معينه
فقدوا حتى معنى العالم الخارجي خلف اسوار الدار ..
لكن هؤلاء لايوجد من يرعاهم لا ابنآء أو أقرباء فكان هذا حلاً لرعايتهم ومكان يؤيهم...
اما من كان لهم أبنآء وبعد ان يبلغوا من الكبر عتيا يتم القاؤهم بها فهذا هو العقوق بعينه
بل جحود ونكران .. ولا يفعل ذلك الا من يملك قلب من حجر ونسي فضل والديه عليه ..
وحقوقهم وعصيان لامر الله بالاحسان اليهم والذي يكون آكد بالكبر ..
قال تعالى ( وقل ربي ارحمهما كمآ ربياني صغيرا )
جتي على الوتر الحساس في قضية يعاني منها المجتمع اشكرك اختي على الطرح الجميل الراقي
فـهل تعتقد أن فكرة دار المسنين عقوق للوالدين... ؟؟؟ أم أنها حل عملي بغض النظر عن المثاليات والمبادئ...؟؟؟
نعم اعتبرها عقوق والدين ان كان الوالد ين عندهم من يعولهم اما ان كان وحيدان فمن الافضل ان يكون هنا ليكون في افضل حال بس للاسف ظاهرة رمي الوالدين ان صحت العباره في دار المسنين انما هي هروب من البر بهم بحجج وهميه مختلقه يصطنعها ضعاف النفوس من الابناء او البنات ويعتقدها ناقصين العقول ان هذا هو الصواب ولم يعلمو ان هذا جرم كبير في حق الوالدين لولا الوالدين لم تكن هنا ولولا حبهم لك لما تحملوك في صغرك حتى اصبحت رجلا ولكن في افعالك هذي لاتقال عنك هذي الصفه فا انت من اشباه الرجال ................ حقيقه اعجز عن وصفهم لقبيح عملهم الناس تتحاكم في المحاكم على من يبر في امه او ابيه ونحن نجتمع لرميهم الي مثواهم الاخير ونوهم من حولنا اننا نزورهم ونتابعهم من بعيد او كل اسبوع حتى يصدقها الناس ويصفونا في اوصفاف لانستحق ان نوصف بها لقباحت عملنا هذا
والله العظيم سوف اعيش لاجلهم ولبقائهم معززين ولن ارضي ان ارميهم هذي الرميه القبيحه باي عذر كان وسف اكون لهم الابن البار مهما صار فليحفظ الله والدينا ويعيننا عن البر بهم والاحسان بهم
دمتى ودام عطائك اختى الفاضله وهنئك على الاختيار
هلا والف مرحباااا
يعطيك الف الف عافيه
وتسلم يدك
علي روعة المرور وارد الجميل
دمت بود
عساه مايجي اليوم اللي اوصلهم بنفسي لدار المسنين !!!
ولا ابي استشهد بأيات من القران الكريم ولا حتى من السنة النبوية
لأنه شيء واضح كالشمس والشمس ماتنجب بغربال !!!!
صار العقوق في أيامنا هذه ظاهرة مخيفة نسأل الله السلامة ويرزقنا بروالدينا وأولادنا ولكن للأسف صارالعقوق مثل مكآفئة نهاية الخدمة الحكومية /التي تشعرالشخص انت انتهت صلاحيتك وكأن علاقات البشر لم تعد يكفلها الا المصلحة انت منتج مفيد فانت موجود غير ذلك نعتذر عن قبولك حتى بيننا وهذا كله لان اجيالنا وابنائنا بالكاد يعرفون دينهم ويلتزمون به عقيدة ورباط الا من رحم ربي فلنتزم بعقيدتنا التي دعوا الى التحاب والشعور بآخر كأننا الجسد الواحد والله بذلك تنحل معظم واغلب مشاكلنا الاجتماعية وليس العقوق فقط