صورة وأبيات ,, الجزء الثاني ..

انت ..
أحسآس بَ حيآتي
لو فقدتهّ
مآت حسي وأحتيآجي !
وُ إنـتهيت
~

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


إكتبني في تواريخك : زِحام
شخص لكن كان في هيئة أمم

قالها لي قبل مايهمس : سلام
قلت طيّب وانقطع حسّ القلم

بـ اكتِبِك قصة : بدايتها ختام
بـ اكتِبِك فكرهـ : وفحواها زَخَم

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

ي الأماكن
علميني كيف اكون :
حي فيك وكل مَ فيني فنا
إن دخلتك! رحت/ ادور لك ظنون
وان تركتك رحت ادور من انا
~

| يَابَحِرْ ,,
.. لَاجَاِكْ / خِلْيّ .. مّمتِلْي " قَلبَه " ..جُرِوْحّ ,,
طَالبَه مُوجِكْ " اَماْنِه " ,,
لاتضَيْق خَاطِرْه
لاتضيق*
خاطرهـ !!!

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

لاتحبّني ! , خلّني أغلى ‘صديقَ ,
…. الصداقة أجمل وأطوًل أمد :$
لو جِمعنا ‘ الحُب ! , فرّقنا الطريق ,
…. ولوَ \ تصادقنآ , بقينا للأبدَ

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

الشوق وضلوع الحنين وغيابك
واطرااف تتراعد ليا هزها البرد

جينا ندوزن جرحنا عند بابك
يمكن تحس بـحال مغليك وترد

ما تغيب و إنت زارع وسط صدري :
١٠٠٠ ذكرى كل ما تبعد تجيبك

ليه أحبك ، و الله إني جد مدري
إنت تدري ليه أنا أصلاً حبيبك !!

أحتآإجگ معِي
حتى لومآإ تــگلمنِي
مجرد شعووور إنگ هِنآإ ..♥
المهم يريحني..

من إيديها هي تصب : الشاي .. ليّ
قلت , صبِّي من حنانك [ بستكانه ]

في لقاها ؟ كنِّي " أملك " كل شي .... .
في خطاويها مشت لي / بسْ تكانه !

جيت أودِّعها وهي نادت علي :
قبل لا أنسى يا غالي ( بستكْ آنه ) ؟!

سـاع ـــات أحس انـ الزمن قاسي

"
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


خلني بين الرموش اللي وقوف
تحت منثور الشعر فوق الجبين
لجل عينك يا حبيبي ما تشوف
غير زولي كل وقت وكل حين[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

و أندهلك ..

....... يطول الليل ..

و الألم باقي .... وأنا و شبّاك الأرق ،،

{ نصيح الويل ~

غيابك .... طال بـ الحيل ..

ولا أحد ٍ كسر ... هـ الصمت و ناد لك .. !!!!

تجي تطرق شباك المسا [ وحدك ] ...

........ وينام الليل فـ أحضانك .. !

”~
فِيْ هِذهْ الحُيآةْ التُيْ نِعُيشُهْآ لمْ يِجُعلْ اللهْ مُصآئِرنْآ فِيْ آيديْ آلآخُرينْ
ؤلكنهْ مَنُحنْآ ضِعفاً كآفيِاً …. [ لنُسلمْ مُصآئِرنْآ لهمْ ] … !