كم هو بشع هذا الوله المأهول بهياكل من حذر
والذي تكسر بجانبه كل شئ ( عدا الاحساس)
نسيانهم صعب ؟
والاصعب من ذلك أن نعيش معهم وجرح الخيانةمفضوح !
كل الرقصات الاتكالية تؤدي لذات التصحر من
رصاصات الوهم التي تشبه نسيان الخيانة .؟
وهذا الخشوع المطرز بالغيبوبة له في كل وكسه (ذنب )
والذكريات ماض دفناهـ بالامس !
ستتورم أسمائنا بالشرود .. وأمانينا نراها تحتضر !
ومن كان كل شئ " أصبح لا شئ "
ربما علينا مراجعة مخزون العتمة ؟
كي لانكون تركيبة هروب .
وعلى مفترق الطرق ترتمي خيبات الامل وتموت !
أفلست الموانئ وغرقت بالوعود .. وعم الجحود شطآآن الحنين !
وضلت دمعة حائرة لاتستطيع السقوط ؟
هل لهم .. أم عليهم .. ام منهم ؟
فهل يستحقون الكثير من العفو ؟
أم يكون اللون الاحمر من هذا الضجيج لون شتات
لا أكثر
لا أكثر
لا أكثر
الاحساس بأن هناك من ينتظر منا الخروج عن الصمت
له مشاعر من نوع أخر نعجز في لحضة الفرح البوح بها
يضل الاحساس يتصدر عناوين اللقاء ليعبر محطات بالامس
كانت سراب لاوجود لها الا في أحلامنا الصغيرة والتي لا
تتعدى ارجوحة حلم .
شكراَ لانك هنا فكم تشرفت حروفي ان تلامس احساسك
كن بالقرب .
لتلك الاحاسيس بوابة في قمة الفرح لانراها
لان الابواب امامنا مفتوحة حين يكون مثلك
يروي احساس الحروف بالحضور .
كم هو جميل ان يكون مثلك هنا
حينها ترتفي اي حروف للعنان بهمس لا يرضى
الا ان يكون كتاب مفتوح اوراقه بيضاء .
شكرا لكل شئ تصلك بخجلها .!
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
مبدعناا هدءوالجوري
صح لسانك وقلبك
انت الذي لا تقوام عطور كلماته ورونق تعبيرها
لن استغرب لوهله باني قد لاتستمتع****
نواظري بحروفك المنحوته على****
صفحات من ذهب وريقات من فضه
يقف قلمي وقلبي ويطيل المكوث في صفحتك الذوق والراقي****
يحتار ويصمت ، يتساءل اي الكلمات تليق بسمو المايستروو
لكي اخطهاا بااناملي****
لاتحرمنا ابداعاتك****
فـ أنا متلهفه لقراءة حروفكـــــــ التي لاتقاوم****
جزيل الشُكر لك على نزفك الذي اسرني بجماله وروعته
بشوقـــــــــــــــــــــ لـ حرفك الذهبي القااااااادم
ذوقتنا المتالقة ( الحنان )
لا استطيع التقاط عبارات الشكر من
خاطري .. فقد تلعثم القلم امام حضورك الزاهي
وكان لزاما على تلك الحروف ان تنحني شكرا وعرفانا
يزهو به الورق بعمق كلماتك ..!
شكرا لان مثلك هنا يرسم الفرحة على قلوب الورق
والقلم واصاحبه ..!
ود لاينضب '.
متناقضات حياتنا تجعلنا بين ضفتين وامواج المجرى تدفعنا الى شفير الهاويه ..
احترنا فيما اخترنا واصبحنا بين كل التناقضات تائيهين لانعلم قرارنا ..
شكراً لهذه الومضات المضيئه