مراقب عام
رست على ميناء رمشك
انوثتك اشعرتني بمعني الحرمان وانوثتك اوصلتني حد قمة انسان فضميني لقلبك لأرتوي منك الحنان ساميــــــ
كم جئت بابك ســائلا .. فأجبتني .. من قبل حتى أن يقــول لساني .. واليوم جئتك تائــباً مستـغفراً ..... شيءٌ بقلـــبي للـهدى ناداني عيـناى لو تبكي بقــية عمرها ..... لاحتجت بعد العمر ..عمراً ثاني !! .
ماكان يشتت فكر شاعرك النبيه الا لاشاف البدر فالكرسي دنا كوب الكوفي لامن وصل مايشتهيه يقنده ثغرك ليا منه سنا