آلمني موت الشاعر البدر بن عبدالمحسن الله يرحمه ويغفر له ذبلت انوار الشوارع وانطفى ضي الحروف
فقيد الشعر وأنوار الشوارع ومهندس الحرف له منا صادق الدعاء بالمغفره والرحمه برحيله رحل الشعر العذب الأسطوري الأنيق
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
صدقت والله شاعرنا الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
ولكل شخص حكاية لم تعلم بها سوى الوسائد وكان الراوي لها الدموع والمنصت الدائم ظلام الليل
ياسواد الليل بسري لاتبوح اكتم الخافي لغيرك ماحكيت
وبعد نيل المنى.... نرى ان ما نلناه لا يستحق كل ذالك التعب
ياحظ المكان وحظ من هم حواليگ.. وحظ العيون اللي تناظر عيونگ ...
مراقب عام
مرّات تحس كل شيء ضدك بس عادي تعودت.
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
مراقبه عامه
ما كنت أنا الحساس ..؛ كان الحكي قاسي ..!
وكم تمنيت مرور الأيام ونسيت إنها من عمري
شعور جميل جداً ولا يوصف بحجم السماء التي ولا يُعرفُ حجمها، هكذا وصف شعوري
الا ليتَ النصيبَ يُصِيبهُ فَيُصيبُني فتُصيبُنا عدوى النصيبُ فنلتَقي وياليتَ الذي بيني وبينكَ باب يُطرقُ وياليت أطرافُ الارض تُطوى ونلتقِي
سبحان من صبّ السعادة في قلب أمسى حزين
َ َ ذكريات إنطوت وحياه مضت وأحلام تلاشت ولكن قلوبنا ترفض النسيان ... َ َ