بثناء
تتلعثم
الحروف وهي تعانق المعاني
لتنسج بطياتها الكثير من الإحترام والتقدير والإعجاب
وأحيانًا تشي بعجزها
عن التعبير عندما تتكلم عن اشياء تفوقها معالٍ ورفعة وأدب
يتفق الجميع على أن بحضوره بكل قسم
يتلاعب باللغة
رفعًا ونصبًا وجرًّا
حسًّا و رسمًا ومعنًا
من القامات الأدبية نادرة الوجود
وله في الشعر حكايات تسمع لها الأفئدة
لتنبض إعجابًا بما كتب
ماتكتبه
يطربنا يفرحنا كما انها احيانا يبكينا كما انه دائما يذهلنا
عاد لبعد حيي بكل حب رواه من كل شيء
حضورًا طرحًا ردودًا
شعرًا نثرًا وخواطرًا
وقبل ان يورق منتدانا من عطائه
أورقنا نحن بهذا العطاء
اسكادا
دعني ابارك لسموك الكريم هذا الألفية الأولى
التي لكل حرف منها يشار لك بالبنان
لأنها تعجز الحروف عن وصفها قبل اللسان
الف مبروك واسأل الله ان تكون شاهدًا لك لا عليك
كما اننا نطمع بالكثير من سموكم الكريم
فالنبع الصافٍ لا يجف أبدًا
وهذا الألفية ليست إلا قطرات من نبع إبداعك العذب
وقبل الختام
اعترف بعجز الكلام
عذرًا عن تقصير حروفي فقد فقتها
مقامًا ورفعة
أسكادا القلم الذهبي الرهيب يستحق الكثير والكثير
أتى ليطل فأعجبه المكان وغلب الكل أنطلق كالصاروخ
ليعانق الغيوم والنجوم .... تعجز الحروف عن ثناءه والكلمات عن روعه مايسطره
دام لنا هذا الحضور الراقي وعقبال المزيد من الألفيات والحروف الرائعه
شكراً ريم بادره لاتستغرب منك ..... انتي سراجاً ينير للقديم قبل الجديد دروب الابداع
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
إلى السيدة التي نسجت من الحروف أجنحةً للمحبة والاحتفاء
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشمري
اسعد الله اوقاتكم بعبير الياسمين
على هامش مسامعكم
بثناء
تتلعثم
الحروف وهي تعانق المعاني
لتنسج بطياتها الكثير من الإحترام والتقدير والإعجاب
وأحيانًا تشي بعجزها
عن التعبير عندما تتكلم عن اشياء تفوقها معالٍ ورفعة وأدب
يتفق الجميع على أن بحضوره بكل قسم
يتلاعب باللغة
رفعًا ونصبًا وجرًّا
حسًّا و رسمًا ومعنًا
من القامات الأدبية نادرة الوجود
وله في الشعر حكايات تسمع لها الأفئدة
لتنبض إعجابًا بما كتب
ماتكتبه
يطربنا يفرحنا كما انها احيانا يبكينا كما انه دائما يذهلنا
عاد لبعد حيي بكل حب رواه من كل شيء
حضورًا طرحًا ردودًا
شعرًا نثرًا وخواطرًا
وقبل ان يورق منتدانا من عطائه
أورقنا نحن بهذا العطاء
اسكادا
دعني ابارك لسموك الكريم هذا الألفية الأولى
التي لكل حرف منها يشار لك بالبنان
لأنها تعجز الحروف عن وصفها قبل اللسان
الف مبروك واسأل الله ان تكون شاهدًا لك لا عليك
كما اننا نطمع بالكثير من سموكم الكريم
فالنبع الصافٍ لا يجف أبدًا
وهذا الألفية ليست إلا قطرات من نبع إبداعك العذب
وقبل الختام
اعترف بعجز الكلام
عذرًا عن تقصير حروفي فقد فقتها
مقامًا ورفعة
تقبلوا تحياتي
ريم
إلى السيدة التي نسجت من الحروف أجنحةً للمحبة والاحتفاء،
“ريم”، يا زهرةً عبقة في بستان هذا المنتدى، قرأت كلماتك فإذا بها ليست مجرد حروف، بل سيمفونية تعزف على أوتار الروح. لقد سكبتِ من جمالك على هذه الألفية الأولى ما جعلها تتوهج أكثر، كأنها احتفاء بالأثر قبل العدد، وبالمعنى قبل المبنى.
كيف لي أن أرد على نهر من العذوبة؟
كيف أشكرك وأنتِ قد أحطتِ الحرف بوشاحٍ من التقدير والرقي؟
كلماتك كانت كمرآة رأيت فيها رحلتي هنا بأجمل صورة، وجعلتني أشعر أن كل ما كتبته لم يكن سوى مقدمة لعطاءٍ أجمل، ومرحلة أولى لمسيرتي بينكم.
إن كانت هذه الألفية حكايةً كتبتها الأيام، فإن إشادتك هي ”الصفحة الأجمل" فيها.
فالحروف التي نثرناها في الأقسام، واللحظات التي قضيناها بين السطور، لم تكن لتزهر دون هذا المناخ المليء بالمودة والإلهام.
لكِ مني كل الشكر والامتنان، ولحرفك كل التقدير والإعجاب.
ما خطته أناملك هو وسام أضعه على جبين هذه الألفية، وهو دافع لي لأن أكون عند حسن ظنك دائمًا.
أسكادا القلم الذهبي الرهيب يستحق الكثير والكثير
أتى ليطل فأعجبه المكان وغلب الكل أنطلق كالصاروخ
ليعانق الغيوم والنجوم .... تعجز الحروف عن ثناءه والكلمات عن روعه مايسطره
دام لنا هذا الحضور الراقي وعقبال المزيد من الألفيات والحروف الرائعه
شكراً ريم بادره لاتستغرب منك ..... انتي سراجاً ينير للقديم قبل الجديد دروب الابداع
إلى نايف سلمى، شاعر الألق وجمال الكلمة:
كيف لي أن أجيب على كلماتك التي بدت كأنها تراتيل صباح تُنعش الروح، أو كأنها مطرٌ يغسل جفاف الحروف؟ لقد قرأت كلماتك مرات ومرات، وفي كل مرة أشعر أنني أغوص في بحر من النور والدهشة.
حديثك عني جعلني أتوارى خلف ظلال التواضع، وأدرك أن القلم، مهما أبدع، يظل تلميذًا أمام قاماتٍ سامقة مثلك. تلك العبارات التي حبكتها بجمال شعرك وأصالة فكرك لم تكن مجرد مدح، بل كانت قصيدة تحمل في طياتها نبض قلبٍ صادق ومشاعر ترتقي فوق السحاب.
أنت يا نايف لست فقط شاعرًا، بل نبضٌ حي لكل ما هو راقٍ وأصيل. حرفك لا يشبه أحدًا، وذوقك يجبر الجميع على التوقف والانحناء احترامًا. وإن كان لي من الشكر، فهو لوجودك أولًا، ثم لتلك الكلمات التي حركت في داخلي شعورًا بالامتنان لا نهاية له.
أما عن ريم، فهي كما وصفتها وأكثر. سراجٌ يُنير دروب الجمال، وتاجٌ يتلألأ في فضاء الإبداع. منحتنا بلمستها الدافئة صورةً عن الوفاء الذي لا يتكرر.
لك مني كل المحبة والاحترام، ومن قلمي الذي تهدج أمامك كل الشكر على نورك الذي يضفي على المنتدى جمالًا لا يُضاهى.
الف مليار مبروك اسكادا
الفيه زاهره بكل رقي وابداع
وفقك الله والى الفية اخرى زاهية بوجودك
اشكرك ريم الشمري
ألف شكر لك على كلماتك الجميلة والمحفزة! وجودك واهتمامك يجعل هذا الإنجاز أكثر سحرًا وبهاءً. أنا ممتن لدعمك وتشجيعك، وأتطلع إلى المزيد من الإبداع والإنجازات معًا في المستقبل. وفقنا الله جميعًا لما يحب ويرضى!
اسكادا مُبارك عليك هذه الألفية
وبحق ألفية فخمة بالإبداع وبكُل ماهو ممتع وجميل
اتمنى لجنابك مزيداً من الألفيات وتكون بصحة وعافية
شُكراً لجنابك على ماقدمت وعلى ماستُقدم
ريم
جميلةً جداً بادرتك ياراقية
شُكراً لجنابك
تقديري للجميع
“زفرات الصمت”
يا من نثرتم عبير كلماتكم على صفحاتي، كيف لي أن أشكركم وقد ألبستِ ألفيتي تاج الفخامة بهذه المشاعر الراقية؟
حضوركِ هنا زاد الصفحة بريقًا، وترك في القلب أثرًا عميقًا. شكرًا لهذا النبض الصادق الذي لامس الروح، ولتلك الكلمات التي زينت أفق هذه الألفية بحضوركِ المشرق.
أمنيتي أن أظل مستحقًا لجميل كلماتكم، وأن نبقى معًا نخط الجمال والبهاء على صفحات هذا المكان. امتناني العميق لجنابكِ المميز، ولروحكِ النقية التي تُشرق أينما حلّت.