لم تكن تعلم سيدة بتبوك أن الساعة التي اشترتها بثلاثين ريالاً
من أحد الباعة الباسطين بأحد الأسواق الشعبية
أنها تباع بمبلغ خمسين ألف ريال.
وفي التفاصيل : كما روتها «أم محمد»أنها قامت بشراء ساعة من
أحد الأسواق الشعبية بالمدينة المنورة بمبلغ 30 ريالاً، وعندما
توجهت إلى مدينة تبوك وهي تتجول في أحد الأسواق عرضت
الساعة على أحد الباعة الذي بيّن أن الساعة مصنوعة من الألماس
فصدمت بأن البائع قدم لها مبلغ 50.000 ألف ريال، فلم تتردد في
بيعها وبيّنت «أم محمد» أنها كانت تمر بضائقة
مالية وجاءت هذه الساعة في وقتها.
ماشاء الله عليها حظها تمام عقبالنا
تستاهل أم محمد..نيتها زينه أكيد..
..