طررّحُ مووَفَقَ وَجَمِيْلُ يَخْدِمُ الْجَمِيْعْ عَلَىَ الْتَرَحِيبّ بِإِخْوَانِهِمْ الأعَضِاآءْ الْجُدُدُ ..
هَلْا بِكَ وَ غِلا
مُرَحِّبا بِكِ الْفُ وَ مْلْيُوْنِ
وَيُسَلِّمُ رَاسْ مِنْ دَلَّكِ عَلَيْنَا
وَانْ شَاءَ الْلَّهُ تَسَّتَفِيْدِيْ وَتُفِيْدِيٍ.
وَتبدْعْنا بِقَلَمُكِ الْمُنْتَظَرْ
وَكَّلْنَا فِيْ انْتِظَارِ مُشَارَكَاتِكِ…
وَاسْعِدْنَا تَسْجِيلَكِ بمُنْتَدَيَاتِ بَعْدَ حُيَيّ
اطْيَبَ الْتَّحِيَّاتُ وَارَقَهَا…
أَهْلَا بِكَ أَخِيْ / اخْتِيْ
أَنَرْتَ أَضْوَاءُ بَعْدَ حُيَيّ بِإِنْضِمَامِكَ الَىَّ أَعْضَائِهَا
أَتَمَنَّىْ أَنْ تَجِدَ هُنَا مَايُرْضِيّ ذَائِقَتُكَ ..
نَحْنُ بِإِنْتِظَارِ مْاسَيَجُوّدّ بِهِ قَلَمُكَ لَنَا ..
فَأَهْلَا بِكَ أَخِيْ مَرَّةٍ أُخْرَىْ فِيْ مُنْتَدَيَاتْ بَعْدَ حُيَيّ
وَلَكَ الْشُّكْرُ عَلَىَ مَاقَدَّمَتْهُ مِنْ تَهْنِئَةٌ ..
تَحِيَّاتِيْ لَكِ
أَهٍـــــــلَا ً وَسَهْــــــــلَا
أَخِيْ:
اسْمَحِ لِيَ بِأَنْ أُحَيِيِكَ .. وَأُرَحِّبُ بِكَ
فَكَمْ يَسَّرْنَا وَيُسْعِدُنَا انْضِمَامُكَ لعَائِلَتِنا الْمُتَوَاضِعَةُ
الَّتِيْ لَطَالَمَا ضَمَّهَا مُنْتَدَانَا الْغَالِيْ عَلَىَ قُلَوَبِنَا
وَكَمْ يُشَرِّفُنِي أَنْ أُقَدِّمُ لَكَ .. أَخٌـوَتَنَا وَصَدَاقٍـتَـنَا
الَّتِيْ تَتَسَمَّ بّالَطَهُرَ وَالْمَشَاعِرِ الْصَادِقَةً
الَّتِيْ تُنَّبَعَ مَنّ قِلْوَبَ مَشْرَفِيِّ وَأَعْضَاءٌ
هَذَا الْمُنْتَدَىّ الْسَّامِيُّ
أَهٍــلَا بِكَ فِيْ مُنْتَدَيَاتْ بَعْدَ حُيَيّ
أَخِيْ الْعَزِيْزْ....
شَرَّفَنَا تَوَاجُدِكِ فِيْ هَذَا الْمُنْتَدَىّ الْرَاقِيْ وَالْجَمِيْلْ
الَرَاقِي بِأَهْلِهِ وَنَاسَةَ
وَالْجَمِيلْ بِمَا يَحْتَوِيْهِ مِنْ عِلْمٍ نَافِعٍ وَطَرَفَةَ جَمِيْلَةٌ
وَنَرْجُوْ لَكِ طِيْبَ الاقَامَةِ مَعَنَا بَيْنَ اخْوَانِكَ وَاخَوَاتِكَ
وَانْ تُثْرِيْ مُنْتَدَيَاتْ بَعْدَ حُيَيّ بِمَا لَدَيْكِ مِنْ جَدِيْدٍ
وَأَنْ تُفِيْدُ وَّتَسْتَفِيّدٌ
مَعَ الْتَّحِيَّاتُ