بحائل سباق رفع الأسعار ... وهذه المره ( الخبز) .!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بحائل سباق رفع الأسعار ... وهذه المره ( الخبز) .!



سباق ( اختراق الضاحية ) ! جاري بحائل دون توقف ، فالكثير من أصاحب التجارة يضعون الثمن الذي يريدون ليحققوا اكبر نسبة للربح بأسرع وقت ممكن ، وهذا حاصل دون وجود الرقابة والمتابعة من الجهات المعنية التي نجدها بكثير من الأوقات تطلق كلمات عدم مسئوليتها عن هذا والتهرب عن مسئولياتها ، لتلصقه بعاتق جهة أخرى او على عاتق المستهلك المسكين الذي لم يجد من ينصفه ويقف معه .

حدثني أخي الكريم / ناصر السعدون عن ملاحظة بمخبر ( فول الطائف ) والذي يدار من قبل عمالة يمنية والمجاور لبنك سامبا أمام دوار الساعة ، وذكر ان ثمن الخبر هناك بتفاوت مستمر ولا استقرار له ، ففي الأيام الماضية كان يشتري عدد خمس حبات من الخبز بريال واحد ، ومن ثم تغيرت حسبت هذا المحل لتتحول إلى الحبتان بريال ، إلى أن استقر بهم الحال بان تكون حبة الخبز الواحدة بمبلغ ريالان ! وقد ابلغ الجهات المعنية بأمانة المنطقة والتي تواجدت بالموقع سريعاً ولكن لم يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال هذا ، والدليل بأنني ذهبت إلى نفس المحل لأنظر ماذا تم هناك من إجراءات ، فوجدت ان العاملين هناك يبيعون الواحدة بريال ونصف ، علماً بان وزارة التجارة حددت وزن الخبز بالجرام للريال الواحد وهو وزن ( 680) جرام ، ولكن ما يحصل هناك غير هذا ، علماً ان رقم حماية المستهلك بمنطقة حائل والذي تم تخصيصه من وزارة التجارة غير موجود بالخدمة ليظهر لنا ( اتصالك غير صحيح فضلاً تأكد من الرقم الصحيح وشكراً ) وهو ( 5320448 ) وبعد الاتصال على الرقم المجاني لوزارة التجارة ( 8001241616 ) للاستفسار عن رقم فرعهم بحائل أفادوا بأنه نفس الرقم المذكور والذي هو بالأصل خارج الخدمة ولا يعلموا انه خارج الخدمة !!


المواطن يبحث عن من يحميه من جشع بعض التجار ، و الأن يبحث عن حماية من ألامبالاة الجهات المسئولة ، فإذا استمر الوضع على ما هو عليه فلن يقف مسلسل التسابق لرفع الأسعار لنجد غداً ان السواك الذي يباع ببوابات المساجد والمستشفيات بعشرة ريالات والمسئول نائم لا يعلم عن شي لأنه لا يريد ان يعلم بشي او انه يعلم عن كل شي ولكن تواجده بمنصب لا يستحقه جعله يكافح للثبات فيه


كلامي هذا ينطبق على الكثير من المحال التجارية ، وإدارة صحة البيئة قاموا بالتعاون معي بشكل سريع جداً واشكرهم على هذا ، كما إن رقم الإبلاغ عن مخالفات للأمانة يكون على الرقم ( 940 ) ، وأما ( حماية المستهلك ) فمتى تفعل دورها على ارض الواقع ؟ ومتى تصلح هاتفها او تسدد رسومه لنتمكن من الاتصال ؟

وللجميع فائق التقدير والاحترام

سباق تباااااا له
وتبا للمراقبين
الى متى ونحن على هالحال
راتب يرجع لهم
شكوانااااااااااا لله

يوسف اشكرك على اهتمامك

حسبى الله ونعم الوكيل لاعبوبنا ها الاجانب خاصه ابو يمن فى كل مكان با الاسواق والمحطات والاخياطين وداخلين بقوه فيه من يدعمهم من ها المجنسين حتى محلات الجوالات هم ماسكين السوق فى انحاء المملكه والمطاعم وداخلين بقوه وفيه من يدعمهم مع العلم بانهم شباب وفاسدين والبلاء منا وبناء يجب من كل واحد مناء ان يكون رجل امن فى هذاء الوطن

وصل للخبز
لاحول ولا قوه صراحه اوضاع غريبه ومخيفه للاسعار
بكل شي
حسبنا الله على المتسبب

تقديري وودي لك

أذ كان رب البيت للدف ضاربا ....فشيمت أهل البيت الرقص





بمان الله ....

[align=left]
لا حول ولا قوة الا بالله
لازم لهم رادع علشان مايتمادون
يعطيك العافية
[/align]

ولازال للجشع بقيه وللحراميه حمايه
والا وش مبرر هالزيادات ؟
صدقوني نحن السبب
المواطن هو السبب لو الكل يجتمع ويرقض غلا الاسعار
كان ماشفنا هالزيادات
خلونا نرفض ونصير يد وحده
لكن حنا السبب لاننا ماحنا متفقين مع بعض ولاراح نتفق ابد
وخلو هالزيود والبنغاليه يرثعون بالبلد وحنا المتضررين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم .. الحين الدور على هالخبز ..!!

لا رقابة .. لا مسؤولين .. لا خوف من الله .. لا مراقبة الله ..

آتمنى وجود حلَ , وتوحيد التسسسعيرة لدى الجميع من أجل سلآمة الموآطن

ول شششعآرهم ( الموآطن بحريق ) .. المشكلة نحنُ والمصيبة نحنُ , الدولة وينهآ

عن هالتسسسلآب ..!! آستغرب حقيقتاً صمت دولتنآ عليهم ..!!

ودي

/

حسبي الله عليهم الله لايؤفقهم

الوضع يبغى له وقفه حازمه من ولي الامر بوقف فوضى الاسعار والتلاعب الاعلني بها,,


يؤسف

الله يجزاك خير ويبيض وجهك على حرصك واهتمامك..

والله صراحه يقهروووووون
اسعار غريبه
بكل شي
ربنا يصبرنا على هالحال

تسلم اخوي
على متابعااتك

اخي يوسف
عندنا وعندك خيررررررررررر
ننتظر الفرج من
الله
هذا مانستطيع فعله

الله يصلح الاحوال
عوافي ع الطرح

[align=center]
خلوها ع الله
[/align]

اشكركم جميعاً لتواجدكم العطر
وجزاكم الله الجنة
ولكم فائق تقديري واحترامي