يقول تعالى محذرا بني آدم من إبليس وقبيله ، ومبينا لهم عداوته القديمة لأبي البشر آدم ، عليه السلام ، في سعيه في إخراجه من الجنة التي هي دار النعيم ، إلى دار التعب والعناء - والتسبب في هتك عورته بعدما كانت مستورة عنه ، وما هذا إلا عن عداوة أكيدة ، وهذا كقوله تعالى : ( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا ) [ الكهف : 50 ] .
جزآآكـ آلله خير آلجزآء و جعله في موآزين آعمآلكـ
كل آلششكر لكـ على هذآ آلطرح آلآكثر من رآئع
تعودنآ منكـ دآئمآ آآلتميز و آلتآلق في موآآضيعكـ
بكل شوق آنتظر آلمزيد من نزف قلمكـ وآبدآعكـ
تحيآآتي و ودي ،،