تَقْدَر تِقُولْ :
. . . . . . . تْفَارَقُوا ,!
يَعنِيْ رِقُوا رَغبَاتِهُمْ ,
وِ ظْهُورْهُمْ صَارتْ |
{ وِجِيْه . .
صَارَوا بُدونْ أَرْواحُهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبَرةْ /
وِ اَلْنَبضْ قَرعِ نعَالُهُمْ !
هُمْ :
بَيتُوا اَلْنِيهْ قَبلِ . .
لَا تبَيِّتْ اَلنِيهْ بِهُمْ ,
بَسْ اَلْأَكِيْيْيْيْد |
. . . . . . . تْفَارَقُوا ,!
كَانْ اَلْبُكَا . .
آَاَ اَ اَ اَخِر وِسْيِلَة لِ اَلْبُكَا /
كَانَتْ قِبَايِلْ مِنْ بُكَا . . تَنْخَىَ شِيُوخِ جْفُونِهُمْ ,
كَانْ اَلْحَكِيْ . .
آَاَ اَ اَ اَخِر وِسْيلَة لِ اَلْحَكِيْ /
كَانْ اَلْفَجِرْ " عَاشِقْ يِثَرثِر بِ اَلْوَدَاعْ بِشْفَاهُهُمْ ,
وَ مَا اَشْرِقَوا ؟
إِلَا اَشْرِقَوا . . بِ وْدَاعِهُمْ |
وَ اَللهْ وَ لَا مَرَه نِسَوا ,
كِيفْ اَلسْحَاب يِبْرَّهُمْ .!
عَادِيْ يِعَادِيهُمْ مِطَرْ . . بَسْ اَلسْحَابْ أَدْرَابِهُمْ ,
يِرضُونْ بَ أَبسَطْ مَدَّتِه , هَ اَلْأَبيِضْ اِلْلِي فُوقُهُمْ ..
مَا يَدْبِر إِلَا |
لَا بِدَتْ " رِيِحْ اَلعَتَبْ تِغتَابُهُمْ ,
حَالَةْ آَبَدْ مَا تِنْقِرِيْ . .
إِلَا إِذَا مَاتِتْ عِيُونْ ,
وِشْلُونْ تِقْرَا حَالِهُمْ : وِ اَلْصَفحَة هِيْ أَصْلَاً جْفُونْ !
حَالَةْ آَبَدْ مَا تَنْكِتِبْ . .
إِلَا إِذَا مَاتِتْ يِدْيِن ,
وِشْلُونْ تَكْتِبْ حَالِهُمْ : وِ دَقَاقْ عَظْمِك " حِبْرهُمْ !
شِفْهُمْ . . يِنَادُونِكْ بِعَادْ ’, شِفْهُمْ يِرَاضُونِكْ عِنَادْ
وِشْ عَا ا ا ا دْ : لَو تِبْقَىَ كِذَا ؟!
{ مَنْفِيْ تِجَسْد هَاَلبِلَادْ !
تَقْدَر تِقُولْ :
. . . . . . . تْفَارَقُوا ,!
يَعنِيْ رِقُوا رَغبَاتِهُمْ ,
وِ ظْهُورْهُمْ صَارتْ |
{ وِجِيْه . .
صَارَوا بُدونْ أَرْواحُهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبَرةْ /
وِ اَلْنَبضْ قَرعِ نعَالُهُمْ !
لِ أَنِيْقِ اَلْحَرْفِ :
خَلِيْل اَلْشِهرِيْ . .
آتمنى ترتقي لذآئقتكم