القاهره : طالب أحد المدعين عن الحق المدني بمحاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك ونجليه من خلال وقائع الجلسة الأولى التي أقيمت اليوم، المحكمة بإجراء فحص الحمض النووي لمبارك تشكيكا منه بأن الشخص الموجود (داخل القفص) مزيف.
وأضاف المدعي أن "رئيس الجمهورية الحقيقي مات وهذا الذي بداخل القفص مستنسخ و منتحل لشخصيته وأطالب من المحكمة القيام بعمل فحص الحمض النووي له ومقارنته بجمال وعلاء"، وأشار "هذه مؤامرة صهيونية بمشاركة أمريكا إذ أن حسني مبارك توفي منذ عام 2004".
من جانب آخر قال مصدر مسئول إنه من المقرر الإبقاء على الرئيس السابق حسنى مبارك داخل مستشفى الشرطة، الواقع داخل مقر أكاديمية الشرطة بمنطقة التجمع الخامس في القاهرة، التي تشهد محاكمته حاليا.
وأضاف المصدر أن الإبقاء على الرئيس السابق بمستشفى أكاديمية الشرطة هو لضمان استمرار حضوره وقائع محاكمته، التي بدأت في وقت سابق اليوم الأربعاء، التي أعلن رئيس المحكمة إنها ستتم بشكل متعاقب، وعليه سيكون من غير المناسب عودة الرئيس السابق إلى مستشفى شرم الشيخ في ضوء حالته الصحية.
كله كلام فاضي
من يروج الدعيات هذي انصاره
لحفضو ا ما بقي من ماالوجه
المهم انه حكموه شعبه قبل حكم الله
واردوا يضهرون قوتهم ويحكموه هو وابنائه
الله ينصر المسلمين في جميع الدوال المسلمه
هم يردون الناس عبيد لهم العمر كله لبد من تغير النظام المتغطرس والجبروتي
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم
لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا
علمًا، وأرنا الحق حقًا، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باط ً لا، وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن
يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين
.
ليس غريبًا أن أقول لكم
: إننا أمام وقائع كالأساطير، ولكنها وقعت
، الأساطير قصص لا يمكن أن تقع، وإن دلت هذه الأخبار على شيء فإنما تدل على أثر الإيمان
الصحيح في نفس الإنسان، فالإنسان إذا آمن أيها الأخوة ففي اللحظة التي يستقر فيها الإيمان في
قلبه، يعبر عن ذاته بذاته بحركة نحو خدمة الخلق، ونحو اتصاله بالحق، الإيمان حركة، الإيمان
عمل، الإيمان مثل، الإيمان قيم، فهذا سيدنا عمر عملاق الإسلام له أخبار ربما لا تصدق، ولكنها
وقعت، إنها ثمرة من ثمار إيمانه
.
وهو على فراش الموت حينما طعن من قبل من طعنه أوصى أصحابه، وقال
: " يا علي
إذا ولِّيت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل بني هاشم على رقاب الناس، ويا عثمان إذا
وليت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل بني أبي معيط على رقاب الناس، ويا سعد إذا
وليت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل أقاربك على رقاب الناس
" .
فهذا سيدنا عمر عملاق الإسلام له أخبار ربما لا تصدق، ولكنها
وقعت، إنها ثمرة من ثمار إيمانه
.
وكان هذا الخليفة العظيم حينما يخاطب عماله، يقول لأحدهم
: " لا تغلق بابك دونهم
فيأكل قويهم ضعيفهم " .
هموم الخليفة الراشد :
مرة سأل أصحابه، قال
: " أرأيتم إن استعمّلت عليكم خير من أعلم، ثم أمرته بالعدل
أيبرئ ذلك ذمتي أمام الله؟
" إذا كان سيدنا عمر اختار أصلح إنسان لولاية ما، وأمره بالعدل، يا
ترى هل انتهت مسؤوليته؟
" فيقول أصحابه: نعم، استعملت عليهم خيرهم، وأورعهم، وأعلمهم،
وأفضلهم، وأمرتهم بالعدل والإنصاف والإحسان، فماذا بقي عليك؟ يقول
: كلا، لم تنت ه مهمتي حتى
أنظر في عمله، أعمل بما أمرته أم لا ؟ ثم يقول
: أيما عامل لي ظلم أحدًا، وبلغتني مظلمته فلم
أغيرها، فأنا ظلمت
" عد نفسه ظالمًا إذا بلغته مظلمة أحد عماله، ولم يغير هذه المظلمة .
ويقول لأحد ولاته
: " إن نصيحتي لك، وأنت عندي جالس كنصيحتي لما هو بأقصى ثغر
من ثغور المسلمين، وذلك لما ط وقني الله من أمرهم، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
: "
من مات غاشًا لرعيته لم يُرح رائحة الجنة " .
( ورد في الأثر)
فقد رأى هذا الخليفة هذه الولاية عبئًا كبيرًا يثقل ظهره، لذلك كثيرًا ما كان يقول
: " ليت
أم عمر لم تلد عمر، ليتها كانت عقيما
" .
وكثيرًا ما كان يقول: " أتمنى أن ألقى الله ع ز وجل لا لي ولا علي" أي رأسًا برأس .
المبدأ الذي اعتمد عليه عمر في اختيار الولاة تمث ً لا بالنبي العدنان :
مرًة يقول لأحد ولاته
: " لم أستعملك على دماء المسلمين، ولا على أعراضهم، ولكني
استعملتك لتقيم فيهم الصلاة، وتقسم بينهم، وتحكم فيهم بالعدل، ثم يعد له عدًا النواهي التي عليه أن
يتجنبها، لا تركب داب ً ة مطهم ً ة، ولا تلبس ثوبًا رقيقًا، ولا تأكل طعامًا رافهًا، ولا تغلق بابك دون
حوائج الناس
" هذه كانت توجيهاته للولاة .
مرًة قال لأخوانه
: " دلوني على رجلٍ أَ كل إليه أمرًا يهمني، فقالوا: فلان، فقال: ليس لنا
فيه حاجة، قالوا
: فمن تريد إذًا؟ قال: أريد رج ً لا إذا كان في القوم وليس أميرًا لهم بدا وكأنه
أميرهم
" من شدة حرصه ورحمته، من شدة انتمائه لهم، من شدة غيرته عليهم .
ألم يفعل هذا سيدنا خالد في بعض المعارك حينما أ مر نفسه في معركة اليرموك، وهو
ليس أميرًا، لكن وجد من المصلحة العامة أن يؤ مر نفسه حتى ينقذ الموقف، هذا مقياس الخليفة
العظيم في اختيار الولاة
.
"
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام لما كان مع أصحابه في سفر، وأرادوا أن يعالجوا
شاًة لمأكلة، قال بعضهم
: علي ذبحها، وقال آخر: علي سلخها، وقال الثالث: علي طبخها، فقال
عليه الصلاة والسلام
: وعلي جمع الحطب، فلما قيل له: يا نبي الله نكفيك ذلك، قال: أعرف ذلك،
ولكن الله يكره أن يرى عبده متميزًا على أقرانه
" .
( ورد في الأثر)
فَسُر الصحابة لأنهم سمعوا هذه التوجيهات من نبيهم فطبقوها بحذافيرها، وكم من إنسان
يروي هذه القصة، وبينه وبين من معه بون شاسع، هو في بر ٍ ج، وهم في الحضيض؟ فالعبرة لا
بتلاوة وقائع السيرة بل العبرة بتمثُّل هذه السيرة والعمل بها
.
ومرًة قال النبي لأصحابه حينما قالوا
: " أنت سيدنا، وابن سيدنا " فنهاهم النبي عليه
الصلاة والسلام، وقال
: " لا يستغوينَّكم الشيطان " .
( ورد في الأثر)
وكان يقول
: " لا تقوموا لي كما يقوم الأعاجم لملوكهم يعظِّم بعضهم بعضا " .
( ورد في الأثر)
فكان النبي أبعد الناس عن مظاهر التعظيم، لأنه عبدٌ لله ع ز وجل، والإنسان كلما
تواضع ازداد في عين الناس رفع ً ة، وكلما استعلى عليهم ازداد في عينهم ضعة
.
سيدنا عمرو بن العاص كان واليًا على مصر، وقد سمع هذه المقالة بأذنه، فقال
: " يا
أمير المؤمنين، أرأيت إن كان رجلٌ من المسلمين واليًا على رعية، فأدب بعضهم، أتقتص منه؟
فقال عمر
: والذي نفسي بيده لأفعلن، فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقتص من نفسه،
ألم يقل قبل أن يتوفاه الله
: " من كنت جلدت له ظهرًا فهذا ظهري فليقت د منه، من كنت أخذت له
ما ً لا فهذا مالي فليأخ ْ ذ منه، من كنت شتمت له عرضًا فهذا عرضي
" .
( ورد في الأثر)
الفار وق رضي الله عنه يقول لعمرو بن العاص رضي الله عنه : متى استعب دتم الناس وقد ولدته م امهات هم احرار ا .
من يروج الدعيات هذي انصاره
لحفضو ا ما بقي من ماالوجه
المهم انه حكموه شعبه قبل حكم الله
واردوا يضهرون قوتهم ويحكموه هو وابنائه
الله ينصر المسلمين في جميع الدوال المسلمه
هم يردون الناس عبيد لهم العمر كله لبد من تغير النظام المتغطرس والجبروتي
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم
لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا
علمًا، وأرنا الحق حقًا، وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باط ً لا، وارزقنا اجتنابه، واجعلنا ممن
يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وأدخلنا برحمتك في عبادك الصالحين
.
ليس غريبًا أن أقول لكم
: إننا أمام وقائع كالأساطير، ولكنها وقعت
، الأساطير قصص لا يمكن أن تقع، وإن دلت هذه الأخبار على شيء فإنما تدل على أثر الإيمان
الصحيح في نفس الإنسان، فالإنسان إذا آمن أيها الأخوة ففي اللحظة التي يستقر فيها الإيمان في
قلبه، يعبر عن ذاته بذاته بحركة نحو خدمة الخلق، ونحو اتصاله بالحق، الإيمان حركة، الإيمان
عمل، الإيمان مثل، الإيمان قيم، فهذا سيدنا عمر عملاق الإسلام له أخبار ربما لا تصدق، ولكنها
وقعت، إنها ثمرة من ثمار إيمانه
.
وهو على فراش الموت حينما طعن من قبل من طعنه أوصى أصحابه، وقال
: " يا علي
إذا ولِّيت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل بني هاشم على رقاب الناس، ويا عثمان إذا
وليت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل بني أبي معيط على رقاب الناس، ويا سعد إذا
وليت من أمور الناس شيئًا فأعيذك بالله أن تحمل أقاربك على رقاب الناس
" .
فهذا سيدنا عمر عملاق الإسلام له أخبار ربما لا تصدق، ولكنها
وقعت، إنها ثمرة من ثمار إيمانه
.
وكان هذا الخليفة العظيم حينما يخاطب عماله، يقول لأحدهم
: " لا تغلق بابك دونهم
فيأكل قويهم ضعيفهم " .
هموم الخليفة الراشد :
مرة سأل أصحابه، قال
: " أرأيتم إن استعمّلت عليكم خير من أعلم، ثم أمرته بالعدل
أيبرئ ذلك ذمتي أمام الله؟
" إذا كان سيدنا عمر اختار أصلح إنسان لولاية ما، وأمره بالعدل، يا
ترى هل انتهت مسؤوليته؟
" فيقول أصحابه: نعم، استعملت عليهم خيرهم، وأورعهم، وأعلمهم،
وأفضلهم، وأمرتهم بالعدل والإنصاف والإحسان، فماذا بقي عليك؟ يقول
: كلا، لم تنت ه مهمتي حتى
أنظر في عمله، أعمل بما أمرته أم لا ؟ ثم يقول
: أيما عامل لي ظلم أحدًا، وبلغتني مظلمته فلم
أغيرها، فأنا ظلمت
" عد نفسه ظالمًا إذا بلغته مظلمة أحد عماله، ولم يغير هذه المظلمة .
ويقول لأحد ولاته
: " إن نصيحتي لك، وأنت عندي جالس كنصيحتي لما هو بأقصى ثغر
من ثغور المسلمين، وذلك لما ط وقني الله من أمرهم، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
: "
من مات غاشًا لرعيته لم يُرح رائحة الجنة " .
(
ورد في الأثر)
فقد رأى هذا الخليفة هذه الولاية عبئًا كبيرًا يثقل ظهره، لذلك كثيرًا ما كان يقول
: " ليت
أم عمر لم تلد عمر، ليتها كانت عقيما
" .
وكثيرًا ما كان يقول: " أتمنى أن ألقى الله ع ز وجل لا لي ولا علي" أي رأسًا برأس .
المبدأ الذي اعتمد عليه عمر في اختيار الولاة تمث ً لا بالنبي العدنان :
مرًة يقول لأحد ولاته
: " لم أستعملك على دماء المسلمين، ولا على أعراضهم، ولكني
استعملتك لتقيم فيهم الصلاة، وتقسم بينهم، وتحكم فيهم بالعدل، ثم يعد له عدًا النواهي التي عليه أن
يتجنبها، لا تركب داب ً ة مطهم ً ة، ولا تلبس ثوبًا رقيقًا، ولا تأكل طعامًا رافهًا، ولا تغلق بابك دون
حوائج الناس
" هذه كانت توجيهاته للولاة .
مرًة قال لأخوانه
: " دلوني على رجلٍ أَ كل إليه أمرًا يهمني، فقالوا: فلان، فقال: ليس لنا
فيه حاجة، قالوا
: فمن تريد إذًا؟ قال: أريد رج ً لا إذا كان في القوم وليس أميرًا لهم بدا وكأنه
أميرهم
" من شدة حرصه ورحمته، من شدة انتمائه لهم، من شدة غيرته عليهم .
ألم يفعل هذا سيدنا خالد في بعض المعارك حينما أ مر نفسه في معركة اليرموك، وهو
ليس أميرًا، لكن وجد من المصلحة العامة أن يؤ مر نفسه حتى ينقذ الموقف، هذا مقياس الخليفة
العظيم في اختيار الولاة
.
"
سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام لما كان مع أصحابه في سفر، وأرادوا أن يعالجوا
شاًة لمأكلة، قال بعضهم
: علي ذبحها، وقال آخر: علي سلخها، وقال الثالث: علي طبخها، فقال
عليه الصلاة والسلام
: وعلي جمع الحطب، فلما قيل له: يا نبي الله نكفيك ذلك، قال: أعرف ذلك،
ولكن الله يكره أن يرى عبده متميزًا على أقرانه
" .
(
ورد في الأثر)
فَسُر الصحابة لأنهم سمعوا هذه التوجيهات من نبيهم فطبقوها بحذافيرها، وكم من إنسان
يروي هذه القصة، وبينه وبين من معه بون شاسع، هو في بر ٍ ج، وهم في الحضيض؟ فالعبرة لا
بتلاوة وقائع السيرة بل العبرة بتمثُّل هذه السيرة والعمل بها
.
ومرًة قال النبي لأصحابه حينما قالوا
: " أنت سيدنا، وابن سيدنا " فنهاهم النبي عليه
الصلاة والسلام، وقال
: " لا يستغوينَّكم الشيطان " .
(
ورد في الأثر)
وكان يقول
: " لا تقوموا لي كما يقوم الأعاجم لملوكهم يعظِّم بعضهم بعضا " .
(
ورد في الأثر)
فكان النبي أبعد الناس عن مظاهر التعظيم، لأنه عبدٌ لله ع ز وجل، والإنسان كلما
تواضع ازداد في عين الناس رفع ً ة، وكلما استعلى عليهم ازداد في عينهم ضعة
.
سيدنا عمرو بن العاص كان واليًا على مصر، وقد سمع هذه المقالة بأذنه، فقال
: " يا
أمير المؤمنين، أرأيت إن كان رجلٌ من المسلمين واليًا على رعية، فأدب بعضهم، أتقتص منه؟
فقال عمر
: والذي نفسي بيده لأفعلن، فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقتص من نفسه،
ألم يقل قبل أن يتوفاه الله
: " من كنت جلدت له ظهرًا فهذا ظهري فليقت د منه، من كنت أخذت له
ما ً لا فهذا مالي فليأخ ْ ذ منه، من كنت شتمت له عرضًا فهذا عرضي
" .
( ورد في الأثر)
الفار وق رضي الله عنه يقول لعمرو بن العاص رضي الله عنه : متى استعب دتم الناس
من يروج الدعيات هذي انصاره
لحفضو ا ما بقي من ماالوجه
المهم انه حكموه شعبه قبل حكم الله
واردوا يضهرون قوتهم ويحكموه هو وابنائه
الله ينصر المسلمين في جميع الدوال المسلمه
هم يردون الناس عبيد لهم العمر كله لبد من تغير النظام المتغطرس والجبروتي
يا اخت حنونة انتي بتقولي الكلام ده علي اي اساس
انتي ماشوفتيش مصر بعد مبارك ازاي خربت عشان كدة ماتتكلميش في حاجة انتي مش عارفاها
وبعدين انا مع مبارك و للابد و كفاية انه كنا عايشين في امان
و دلوقتي هما يندمو و يقولو ولا يوم من ايامك
ف ياريت اللي مش عارف حاجة مايتكلمش زي الجهل و خلاص
وانا مع مبارك لان انا من 80مليون اللي يحبوهـ
مش من شوية الصيع اللي في التحرير بتوع الثورة و ما ثورة
اصلا الثورات حراااااااااااااااااااااااااام لو تعرفي كدة
و انا ابص ع المصلحة الوطنية مش مصلحتي الشخصية و مبارك كان سياسي
و عارف يحمي البلد
احنا بلدنا مصر مطمع من الكل غيركم و غير عيشتكم و غير بلدكم
و مبارك هو اللي استردها من الاسرائيل و عمل معاهم معاهدة سلام عشان
البلد دي ماحدش يقرب لها
و علي فكرة اسرائيل بعد تنحي مبارك هما طلبوهـ يروح عندهم لانه هو سياسي
و عارف يظبط البلاد ازاي
حبيت افهمك نقطة مهمة ع الساسية و حال البلد
مش ع حال الناس الجاهلة و الفقر و كل بلد فيها فقر وجوع
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم 
العرض العادي
