رقم 2 بصفحتك << وشيء من فخر
كذبت و قلت ما طاحت دموعي
و أنا أَوَل مآ تفارقنا بكيتك
مؤلمة
لروحكـِ ـ العذوبة مُشتقـّة لذاكـَ ـ نجدُها تُعَطـرُ أماكِننا
أينما حَلَلتي
روووح وَ طُهر يتساقطُ من السماء كـ ذائقة نرتشفُها بلهفه لنَدرَتها
مُمتَنّ لهذهـِ العذوبة , وبقوّة ياسيـّدتي