أستاهلك ،،، أنا والله / أستاهلك لأني نثرتك في سما روحي قصيد ،،، كل ماقالت عيونك : إيش الجديد ! وإن سألني جنونك : ويش أنت جايب ؟ مدّيت لترف صوتك سحايب كل سحابة لك في دفاترها قصيدة ،،، أو مشروع لكتابة صاغته روحي بفكرة جديدة ،،،
لما أقول إني أبيك ،، يعني : إن العمر مرهونٍ بيديك يعني إن القلب مستانس عليك ،، يعني إن الشوق مختارك لروحي شريك !
أوعديني ! لا أحتجت لك ليلة ،، تجين وترجعين ،، لاخذاك الضيق ودروب الغياب وإحتاجتك عيني !
أوعديني مانتفارق لو بدا للبعد مليون طاري لو كره ليلك / نهاري ومابكى غيمك / دياري
أوعديني مانتفارق ،،، لو وقف قدام باب ضيقك ألف طارق للغيااااب وللعتاب ومابلٌل أيامك ،، من اللهفة / سحاب
أوعديني مانتفارق أنا والله محتاجك معاي حاجة سنينك لضحكة أمك ودعوة أمك ،، لاسكنك الضيق وغيّبك همّك !
أوعديني مانتفارق لو غدابك وقتٍ مارحم حزني لو تكره ديارك ،،، غلا مزني لو غيّروا قلبك علي وإسرقوا طيفي من عيونك وإسترخصوا عالم أحلامي معك واستسهلوني في جنونك !
أوعديني مانتفارق ،، لو نشف دم القصيد بخفوقي لو كذّبوني بقلبك او كذّبوا شوقي ! لو طيّروا في فضا صوتك حمامك بالفراق ! اوعديني اوعديني اوعديني ما انتفاااارق !
للعذب / نآيف آلرشيدي
آتمنى ترتقي لذآئقتكم
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
التوقيع
أحببتك حتى لمحوك في عيني
سمعوك في ضحكتي ، وشعروا بك في حديثي ! أحببتك حتى صار بعضك أغلبي
قلبي جود العبدالله
كلماتٌ نقلك تعتلي قمم الجبالِ
وإبداع وتميزٌ هو متصفحك
تتلاشى حروفي أمام ماخطتهُ أناملك
لكنها ستواصل لِــ تقول لك من الأعماق
طرحك راقي