يقع ذلك كله في كل طور من الأطوار التاريخية حتى يبتلى المؤمنون، ويظنوا بالله الظنون، وإذا بذلك العرق يتحرك، وإذا بتلك الانتفاضة تعرو، وإذا بالأمة قائمة من كبوتها، تذود قادة السوء عن القيادة، وعلماء السوء عن الإمامة، وتنزل دخيل الشر بدار الغربة.
أسأل الله ان يعيد لهذه الأمه عزتها وقوتها ويوحد صفوفها
وأن يأتي بعد البلآء الفرج ..
اختيآر رآقي
لآعدمنآك ,,