هاهي الايام تمر...وهاهي الساعات بداءت تعد بالتنازل ..لتعلن عن قدوم يوم جديد وذهاب يوم قد مضى...تمر الايام ولكن الجروح تبقى في ذاكرة الانساااان....لانستطيع نسياان من كان سبب وجودها في حياتنا ...أصبحت هذه الجروح مثل الوشم لانستطيع أخفاه ...فبسب هذه الجروح رسموا الحزن في دروبنا... كما أصبحت السعادة تختفي في حياتنا ...أصبحت الجروح لديهم مثل الهواء الذي يتنفسونه لايشعرون بمدى الآمها ...
لقد صاروا شعارالحزن في حياااتنا