صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الجمعة، إن سائق التاكسي الكمبودي، سوك ثوين، 40 عاماً، قد لمح ابنه المراهق، 13 عاماً، وقد ترك مدرسته، ليمارس ألعاب الفيديو في أحد مقاهي الإنترنت، بمدينة "باتامبانج".
وحسب الصحيفة: فقد قرر الأب الغاضب تلقين ابنه درساً في السلوك، فقام بربطه من رقبته في شجرة بالشارع، مستخدماً سلسلة حديدية وقفلاً، واستمرت معاناة الابن لمدة ساعتين، حين أنهاها الجيران بالاتصال بالشرطة، التي خلصته من القيد والمهانة، وأطلقت سراحه.
يارب علي قسوة قلبه
الله لا يبلانااااا