بناءً على اتهام رجل لآخر في تبوك أنه سرق جمله قام المدعى عليه بجلب جمله للمحكمة الجزائية ليثبت للقاضي براءته من خلال "الوسمة" المختومة على الجمل، وبأنه قد اشتراه من هذا الرجل منذ عدة سنوات.
الأمر الذي جعل الكثير من الناس تتهافت لرؤية الجمل في المحكمة ومعرفة سبب حضوره إلى هناك، وذكرت بعض الصحف أنّ القاضي أجل النظر في القضية لحين توافر الشهود وحضور بائع الجمل المدعي لاستئناف القضية.