(رثاء في هيبتي ومهابتي ) ..
وسط الحشا جاء ودق الهم منسابــــه
غصــبآ علــيه بـــلا شكـــرآ ولا منـــه
ولـــو منـه ماأسلـى بذودي وأتلاهابـه
طقيــت من حـــر مابــي طقــت البنــه
بن(ن) على الجمر حماســه تمهلابـه
وبعد أحتـرق وأنتبــهـلـه جرهــا ونــه
ونـت عقيــــدآ بقومــه تومــي ركـابـه
قضى عليه الظمأ في حامــي الكنــه
كنــه بــــدارآ خـــلا مشــتب ملهابــــه
مايقطعه في نهــاره يابــس الشــنه
شنــت رواعـي مايمـلك غير مزهابـه
ولو مـات مالــه خــوات ولا أم يبكنــه
وبكيـت والدمـع منـي صـعب ماجأبـه
أبكي على إللي عساه لبارد الجنـــه
جنات عدنآ رجـآء من واسـع(ن) بابــه
ويجبر عزايه في أبــويه نافل(ن) سنـه