يعيش الانسان صراعات داخليه, قد تكون بصالحه
او ضده ان عمل باحدها ,ويلازمه الفضول وان
كانت تختلف درجته من شخص لاخر, حينها يقرر
ان يدخل في هذه المعركه بكل ما اوتي من قوه,
لايهمه الانتصار بقدر ماتهمه لذة التجربه, بالخصوص الامور
التي لم يقتنع بها يوما ما في حياته ,لكنه اراد ان يعيشها
واقعا لاخيالا ,وان كانت تعد ضربا من الجنون لكنه
في مجال تحدي مع نفسه ,وقتها سيصنف
اما مجنونا او جريئا قد قيل كل ممنوع مرغوب
جبل بني ادم على اتخاذ نمط معين في حياته لكنه
احب ان يدخل مع نفسه تجارب ان اعجبته استمر بها
وان لم تعجبه ضرب بها عرض الحائط, مع العلم قد تكون
بالغالب هذه الخطوه الجريئه (بينه وبين نفسه)
اي لا احد يعلم بها ولا احد يشاركه بها قد يكون
الروتين القاتل المسبب الرئيسي ,وقد يكون
عدم تحقيقه لامنياته سببا بتحطيمه داخليا
وتكوينها لهذه الصراعات, وقد يكون التمرد بلغ مبلغه
واصبح جزءا منه لذلك قرر ان يعيش حياه اخرى
مع نفسه حياه صماء هادئه تخلو من كل معالم
الحياه المألوفه, وربما كل هذا يؤدي به الى عالم
مجهول خاصة ان خرج عن الحد المعقول او تجاوز الخط الاحمر .
ملاحظه: من كتب له ان يعيشها بكل تفاصيلها
لايبوح بها لغيره قد يخسر اشخاصاً مؤثرين في حياته,,
ياهلا بالامير
اسعد الله مساك
ممكن القليل راح يفهم الموضوع بس حوضح لك أكثر
مثلاً فيه مسائل أو أشياء في حياتك الخاصة إنتا من الناس
الي معارضين لها إما ماتكون عندك شجاعه للعمل بها أو معارض لها لعدم إقتناعك فيها
وجاء بيوم من الأيام وفكرت إنك تخوض فيها وتجربها طبعا بعد صراع طويل مع نفسك وحبيت تتحداها
إن اعجبتك إستمريت فيها وإن لم تعجبك تركتها
يعني حتكون مجرد تجلربه وتحدي لنفسك ولهادي الأمور
ياتكون فاشله يحتكون ممتعه وجميله
اتمنى وصلت الفكره
وبدي اشوف رأيك فيه يوم اتحديت صعاب واجهتك ولابقيت ع وضعك
ولاقدرت تواجهها
شرفتني أخويا امير
الصراع مع النفس يسبب إزعاجاَ كثيراَ في آلم في جزء من الرأس او الرأس بأكملةةِ ,, بالإضافة إلى التفكير والهم .!
الصراع لابد منه في مراحل ومناسبات عدة وامرهُ طبيعي نتيجة اختيار وتحديد موقف وجانب وهذا شيئ طبيعيي جداَ
اما تخفق وتحاول مرة أخرىُ , او تصيب وتُشبع رغبتك ,, وتستمر الحياة في الجانبين .
الصراع والتحدي في مواجهة الحيآه عموماً ونواجهه
بشكل خآص أذا كآن أمر يختص بنآ من اختيآر أو اختبار شيء جديد قد يقابل الرفض أو القبول
أو أمر صعب تحقيقه أن نتائجه غير مضمونه أو واضحه أو للوصول لهدف نجهل معالمه او قد تكون النتيجه غير مرضيه
أو اتخاذ قرار بأي مجال كان .. معرضون لذلك دائماً لكن الأهم هو الاستعداد النفسي لتقبل النتيجه
مهما كانت .. يتبعها الأراده والأصرار والمحاوله وأن نضع بالحسبان ( ليس كل شيء يتحقق )
والأستفآده منها بحيث نتعلم كيفية تجاوز الاخطاء أو السلبيآت وتعزيز الأيجابيآت ..فقد يكون مؤلماً
أو محطماً .. لذا التفاؤل دائماً يكن رفيقاً لنا
فقد تنتهي الى لاشيء ولايعني ذلك نهاية العالم وقد نحقق شيئاً يذكر ..
فلمَِ العقل والتفكيرر اذن ..
روآء الروح
شكراً بحجم الكون لطرحك وقلمك الرآقي ,,,
كل مافي العالم يجذبنا نحوه ولا نستطيع مقاومتة إطلاقاً
حتي ولو كان مملاً في بعض الأوقات وفي كثير من الآحيان !
لكنه يظل عالمنا في النهاية , عالم مقدر لنا بأن نتواجد فية بإرادتنا القوية
ذلك العالم مرتبط إرتباطاً قوياً بـ مدي طبيعة النفس البشرية ،
نفس بشرية لها معاني ومفاهيم كثيره جداً ملخصها بكل بساطة بأنها مرتبطة بـ حياة الإنسان
لا يوجد شخص واحداً ليس لدية هدف وطموح .. وذلك يدفعه للاستمرار في الصراع الداخلي الذي يعيشه
وفي النهايه علنا نصل للتحدي الذي داخلنا بسلام
شيخ المافيا
وباك جميل منك
تحيتي وتقديري