||وسحايب أحلامنا تفرقت ماها ||

[TABLE1="width:95%;background-color:gray;"]

مجرد كلمه للماضى
بذكري
تنهال الدموع
رسمتى وابدعتى
صح لسانك ملايين
ولاهنتى
تقديري

وسحـايـب أحلامـنـا تفـرقـت مـاهــا

........................ تاهـت بنـا أيامـنـا كـثـرت شقاويـنـا

ولت سنين الطفوله ماسرع اخطاها

......................... مـرت سريعـه وذكراهـا بقـت فينـا

صح لسانك
روووووعة يامبدعة

صح الله لسانك يا بعدي
ولا هنتي على هالابيات وشهادتي فيك مجروحه
أبيات فيها من الصور الشعريه وفيها من الحنين إلى الماضي ..


لآ هنتي

ياسلام ياسلام ياسلام

صح قلبك وصح بوحك يالغلاااا
علي النيه

ما اجمل حروف تناجي

ترسلي بكلماااات رونقها وااااسلوبها جذااااب

ترسلي حروفا تنطق وتنااادي بصوت جميل

اقلاما لكي هاماتها الابدااااع

راااائحتها العبير وزخارفها اااالرحيق ااالمنثور

وترااانيمها اااااسطورة اااالحب


ااااايتها الراقيه لكي ااالتصفيق بحراره والاعجاب لما باح به قلمك هنا


تقبلي مني خااااالص تحياااااتي
ذوق الحنان

غنية تلك الأعين آلتي تحتضن
أحرفك يـــ منبع آلتفرد..

.

.
طآبت قريحه سطرت فـ أبدعت..






































مرت من هنآ تلك

































ميزتي قو بآسي

على النيه

مطرك يروي القفار ... وخيالك يانع جداً
جميل من قلمك وبوحك
يعطيك الع ــآفيــه
تسلم يدينك على الطرح الرــآئع
الله لايحرمنآ من جديدك يالشيخه
في آنتظآر جديدك وبكل شوق

على النية
هناك حااالات تجوول في وجداان الشاعر فتنتقل من _ الومضة _ الالتفاتة _ الوقفة _ الحالة _ ، وهذه الاخيرة هي ما يؤرق الشااعر وينهك قواه الشعرية !!
وهذه القصيدة هي ومضة او فلاش شعري صور حالة يحن لها الكثير وتعزف على وتر الذكريات وقد ترنمتي بها بإيجاز شعري رااائع .
قليل بحقكِ أن أقووول مبدعة ، ولو قُدر لي أن أكون عضو لجنةتحكيم لمسابقة شعرية تكوووني مشاركه بها لرشحتكِ بدون تردد!!!!!!!!؟؟؟؟
تقبلي بكل الود تحيااااتي

صح لساااانك

مبدعه وكفى


التميز

||







كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ بصدقها وايمانا مني بقلم يختار
اجود المفردات
لك كل مني خالص التحيه

الله الله الله

صح لسانك يالاميره بذمتي انتي قويه

,


صح لسآنك
نص جميل .. وإحسآس رآئع .. ورآقي
سلم فكرك .. ودمت

اللهـ
اللهـ
ابيات ب قمة الروعه
جازت لي

كَأني وحيده على الطريق
أحكي للناس وتفيض أعينهم
هم يعرفون المعنى لكن الكلمات تخونهم
عندما كانت أحلام الطفوله
كانت الدُّمى مُستودع أسرارنا الصَّغيرة
والآن كبرنـاوما عادت الدُّمى تفهم لُغتَنـا
فبتنا نحيكُ أسرارَنا ونُلبِسُها الورق في جريمة مثاليَّة اسمُها : البـوح
المكان هنـا هو ذات المكـان !
بيض الله وجهك وصح لسانك على هذه السحابه
اللي هطلت بها علينا من إحساسك الصادق النقي ياعفيفه
أتيت بأحلام حرفك فاستمعنا إلى صوت حرفك