كنت اغني لـ تنفس هالصباح
والغُنى من وجعتي أصبح عويل
شف حنينك لاغفت عين الجراح
جآ بطيفك وأنت في وصلك بخيل
ولادْمعت عيني تزهّب للرواح
هزّ ضلعين المواجع للرحيل
في محله من غيابك مآستراح
ينتظر في صالة اللقيا خليل
كل ليلٍ مر من دونك كفاح
وكل صبحٍ لافقد عينيك ليل
مفتقر مآذاق طعم الارتياح
والسهد في محجر عيونه دليل
والألم ما للألم منه برآح
كل مبسم لامتدادته قتيل
ذبلت عيونه على كثر الصياح
والقصايد ماحكت غير القليل
لو تعكّر جوك بفعل الرياح
ماصفى بأرضك سوى ذاك الاصيل
أغنية الحنين هذه أنطقت اسمى ايات اعجابي احب أن أقاسم هذا الانتقاء العطر بكلمات.. على رصيــف الامل في ليلـــــي المـــــــاطــــر.. توكأت الذكريــــات...ومضيت على درب الحنيـــــن... سلمتُ عيني للكـــرى....وأمتطى الامل صهوة ليلي الحزين.. أجتثَ منـي كل آهات الأســى..وطار بعيداً بالأنين... ...لي يزوخ مطرمن فـــــرح.. يسقط تباعا..لِ يظْيئ سرداب المكان .... في أملي رأيتك نبــضاً جميــلاً إنهال في عمق السكون يتهادى طيفاً أملاً أثارى في نفسي همسً حنــــون كُنت معكِ...قصة تداعب جفون الهوى.. رياحهآ نقشة بأنفاس النجوم أجمل الهــدايا كنا نغني للــورد كيف إن البحر عآنق أغنيات المســـاء.. كيف كان الخريف يخفي دمووع الأشقيـــاء..
صباح الافندر / ياسيده إنتقاء مخلد يُعلق في أقاصي المدى أغتال الروح َدهشة أن يالها من أناقة ويا لي جماله من تنميق مُعلق في حنين الشذى وأكثر دُمتي ودامت منارة الانتقاء مضيئة .
[/align][/cell][/table1][/align]
التوقيع
قد آكون آنسآن عآدي لكني على ثقه بــ آنني آبن شخص عظيم