تغريدات رائعه ومميزه للشيخ الدكتور/ محمد العريفي **
تغريدات رائعه ومييزه بحجم الكون ،,،
،
- ليخرج الله يوسف من السجن:
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن..
لم يأمر جدران السجن فتتصدّع..
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل لخيال الملك وهو نائم .
،
- مستلقٍ على فراشه حزيناً
ماتت زوجته وعمه فيأمر ربه جبريل يعرج به إليه يرفعه للسماء
فيسليه بالأنبياء
ويخفف عنه بالملائكة ما لناغيرك يا الله .
،
- أطبقت الظلمات على يونس..واشتدت الهموم..
فلما اعتذر ونادى:
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) قال الإله: فاستجبنا له ونجيناه من الغم . ،
- جاع موسى الرضيع
صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع
الكل مشغول به..
آسيا
المراضع
الحرس.. كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر مشتاقة لولدها ! ،
- لما دعا نوح ربه:
"أني مغلوب فانتصر"
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله! أن سكان العالم سيفنون إلا هو ومن معه في السفينة ! فَثِق بربك . ،
- طرح إبراهيم ولده الوحيد استلّ سكينه ليذبحه..
وإسماعيل يردد:
افعل ما تؤمر وكِلاهما لايعلم أن كبشاً يُربى بالجنة من٥٠٠عام تجهيزاً لهذه اللحظة . ،
- لما كان موسى يسري ليلاً متجهاً للنار يلتمس شهاباً قبساً.. لم يدر بخُلده وهو يسمع أنفاسه المتعبة أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين ! ،
- لإيمان إبراهيم عليه السلام
يأمر الله الأشياء فتغيّر خصائصها نارٌ لا تحرق! وسكين لا تقطع! ووادٍ مجدب يتفجر ماءً! فعلاً: ما لنا غيرك يا الله . ،
- الجبال نُسفت..
والبحار سُجرت..
الكل موتى..
الجن..
الإنس..
الملائكة..
والعظيم ينادي:
(لمن الملكُ اليوم) ثم يجيبُ نفسه: (لله الواحد القهار) ،
- لما قال يعقوب عليه السلام: (وأخاف أن يأكله الذئب) ..
اختفى يوسف ، وأصيب عليه السلام بالعمى..
وحين قال : (وأفوض أمري إلى الله ).. عاد له يوسف .. وعاد بصره ! اللهم إني فوضت امري إليك..
يَقول ابن القيّم رحمه الله: " لو أن أحدكم همّ بإزالة جبل،
وهو ( واثق باللّه ) لأزاله"..
اللهَم زدنا ثقٌة بك .. وحَسن ظن بمقاديرك ..
،
- قآل أحد السلف :
إني أدعو الله في حاجة..
فإذا أعطاني إيآهآ .. فرحتُ ( مرة )،
و إذآ لم يعطيني إيآهآ .. !
فرحتُ (عشر مرآت) لأن الأُولى : " اختيآري " .. والثانية : " اختيآر الله علآم الغيوب.. - عظيمة هي الثقة بـ ربّ آلعبآد { واللّه يعلم وأنتم لا تعلمون }
إجابة كافية شافية لـ : "لماذا يحدث ذلك لنا؟!"
،
- خروج بعض الناس من حياتنا!
"رحمة من الله"..
قد لا ندركها إلا مع الوقت..
الأعوام تغير الكثير..
إنها تُبدل تضاريس الجبال..
فكيف لا تبدل شخصيات البشر ! ”لا تهتموا كثيراً“ أي شيء في هذه الدنيا ، لن يدوم ! هيَ لَم تُسمّى [ دار الفناء ] عبثاً.. ،
- إذ علمنا كيف نغرق في الأجر بعد المحن لما تمنينا سرعة الفرج..
الناس أحياناً لا يكرهون الآخرين لعيوبهم !! بل لمزاياهم.. فاستقبلوُآ آلأقدآر بَحمد الله..
وقولو: الحمدلله على كل حال..
،