.:: مقَاعـد للذكريَات ::.

دإْيم إْڷذڪرى عذإْب !
وإْڷخطإْ بإْب إْڷصوإْب ..
وڷيڷي إْڷڷي إْسهرهـہ .. إْوڷـہ مثڷ آخره !
وسط غإْبه من إْڷشموع أحتفي بعرس إْڷدموع !
ڪڷ شي هإْدي وسإْڪن .. وحدتي وظڷ إْڷأمإْڪن !
إيه إْبي إْنسى وڷڪن .. تعشق إْڷذڪرى إْڷرجوع !

أحبك: ليل
أحبك: قهوة تتنكر بصورة: هيل
أحبك: ضحكةٍ خرسا , أحبك لـ أكثري: مرسى
أحبك: حيل
،

.
.
تظل هناك أشيآء أصعب من أن تُحكى !!

.
.

أنا حروفي في غيابك
لا هي حكي ولا هي قصيد
أكتب الظلما وأعيد
وإنت ياالفجر البعيد.. نامت عيونك
،

وفي زوايا الروح

تئن الذكريات الحزينة
وتنموا الامنيات المستحيلة
وتبقى الاقدار كـ شيء لا مفر منه !

كان جسداً أوجعه الإنتظار عند مشارف القلب الذي لايتوب عن حماقاته !
هكذا أنا ..
نص ذاكرة تتأبط نصف خيبة ونصف أمل
أنصاف أشياء مكسورة تترامى !

اركان مُخيلتِي لا تخلوا مِن ذكرياتك الرائعة معي ولا مِن ملامحُك التي نُحتت بدقة فِي ذاكرتي..
اسأل الله أن يغفر لك ويسكنك الفردوس الأعلى من الجنة ..

اتعجب من الذكريات المؤلمه لاتأتي الاعندما احتسي فنجان قهوتي المره اظن بل يبدو ان بينهماعلاقة حميمه


كبرياء

غربه هو الفقد
وفقد الأحبه أشد غربه !!

. ثُمّ مَاذا عَلى الأرض بَعدكْ ..؟؟

ليت للذكريآت عنوان وبيت وظل شجره كبيره
تستظل بظلها نسائم الحنين !!

. . لأن لاخَوف مِنهَا .. وَلاقَلقْ فَهِي بِلاد الفُقرَاء وَلايَملِكُونَ أكثَر مِمّا خِسرُوا .. هِي [ الذِكرِيَات ..........!! ]

.

. فَلم تَعد شَمش العُمر دَافِئَة بينَ مفَاصِل الحَيَاة وَلم يَكُن ذَاكْ الظِل يَستَوجِب أورَاق الأمل حتَى أصبحنَا نَطمر فَوق المحَابِر الّليلِيَة بينَ أسطُح الوَرق نَكتِب أحلامنَا اليَائِسَة يَهتَزّ مِنهَا مَاطَرَى وَيبَقِي كُل قَتِيلٍ لم يَتحقّق لأمَانِينَا .

الحقائبُ الخالية تتمتِم ..
وصمتُ الأماكِن يُرجِعُ الصدَى ،
ورائحة الغربة تجوبُ أزقة الماضِي .. !
وأنا يصفعُني الكلامُ المبطنُ عن رجل ، تأبطُ أحزانِي جميعَها ومضِى !
أحرُفِي نحيلَة أقعدَها الفقدُ على كرسيٍ متحرِك ،
أقصى مَا تطالُه شرفَة تطِل علَى ذاكرة تعدو بساقينِ سليمتين في أرجاء الأمس !
و جدار الأمس المثقوب لا يكفِي كي ينفذ منه شعاع فرحٍ نقتسمه ،
فـ أخبر قلبي الذي خنقتهُ الذاكرَة .. أي شيئٍ يخنُق الذَاكِرة ؟!

. . . أحَاول أن أنفِث الذِكرَى العَالِقَة بِين أصَابع الغرُوب كَيّ لاتَمسّنِي الّلهفَة فِي أُمسِيَة مِن أُمسِيَات الحَنِين الرَاهفمَانِي . .